الديسك أسبابة وعلاجة بالعلاج الطبيعي
صفحة 1 من اصل 1
الديسك أسبابة وعلاجة بالعلاج الطبيعي
الديسك هو قطعة مثل الإسفنج تفصل بين فقرات العمود الفقري، تمتص الصدمات، تقلل الاحتكاك بين الفقرات وتسهل حركة العمود الفقري. يتكون الديسك من الجزء الخارجي الذي يحتوي على ألياف من الكولاجين والجزء الداخلي ( النواة) الذي يحتوي على ألياف جيلاتينية ونسبة من الماء.
يمكن أن تحدث مشكلة الديسك في أي جزء من أجزاء العمود الفقري، ولكن أكثر المناطق إصابة هي أسفل الظهر ( المنطقة القطنية) والرقبة، أما الألم الذي نشعر به نتيجة لذلك فيعتمد على المنطقة المتأثرة من العمود الفقري، الذي يعتبر من أهم الأعراض الناتجة عن الديسك.
كيف تحدث مشكلة الديسك؟
مع التقدم في العمر؛ فان كمية الماء الموجودة في الجزء الداخلي تقل بشكل كبير وكذلك كمية الكولاجين الموجودة في الجزء الخارجي، فتضعف الألياف وتفقد قدرتها على التماسك؛ مما يسبب فقدان الوظيفة الأساسية للديسك المتمثلة بامتصاص الصدمات. فتخرج النواة ( الجزء الداخلي) من خلال ألياف الكولاجين الضعيفة المحيطة بها إلى الخارج، فتضغط على الحبل الشوكي داخل العمود الفقري مسببة الآلام في تلك المنطقة، عندئذ يحدث ما يسمى بالعامية ( مشكلة الديسك).
قد يحدث الديسك نتيجة تعرض العمود الفقري لإصابات مختلفة أو تعرضه للعديد من الضغوطات نتيجة ممارساتنا اليومية، إضافة إلى أن الدراسات العلمية الحديثة أثبتت أن التدخين قد يسبب الديسك حيث يساهم بالتقليل من كمية الماء الموجودة في الجزء الداخلي لمكوناته مما يزيد نسبة حدوث الإصابة.
يشعر المصاب بعدة أنواع من الألم تزداد حدتها أو تقل اعتمادا على عدة أمور:
1. يزداد الألم عند الجلوس لفترة طويلة أو الانحناء أو حمل الأشياء أو عند الدوران.
2. يقل الألم عند المشي أو الركض.
3. يقل الألم عند تغيير وضعية الجسم من فترة لأخرى.
4. يقل الألم عند الاستلقاء.
يجب على المصاب أن يراجع الاختصاصيين فورا إذا شعر بأي من الأعراض التالية:
1. زيادة الألم بشكل كبير، بحيث يمنع الشخص من ممارسة حياته الاعتيادية بشكل طبيعي.
2. ضعف في الأطراف السفلية أو الشعور بألم أو خدران أو وخز خفيف.
3. عدم القدرة على التحكم بالبول أو البراز.
العلاج الطبيعي والديسك
الديسك يسبب الضعف في العمود الفقري تدريجيا، لذا من المهم جدا أن نحاول زيادة قوة العضلات في المناطق الأكثر عرضة للإصابة مثل الظهر، الرقبة والعضلات الأخرى المحيطة؛ وذلك لزيادة دعم هذه المناطق مما يساهم بالتقليل من الشعور بالألم. لذا يطلب الطبيب مساعدة أخصائيي العلاج الطبيعي في هذه الحالة.
يتضمن العلاج الطبيعي نوعين أساسيين من أساليب العلاج ( السلبي والإيجابي):
العلاج السلبي:
عادة ما يبدأ به البرنامج التأهيلي الخاص بالديسك، حيث يساعد بشكل فعال في ارتخاء العضلات وتقليل الشد فيها؛ وسمي بذلك لأن المصاب لا يشارك بشكل فعلي بالعلاج. حيث قد يقوم أخصائي العلاج الطبيعي بتطبيق بعض الأساليب العلاجية مثل: المساج العلاجي، الكمادات الباردة والساخنة والعلاج بالشد لتخفيف الضغط على الألياف العصبية.
العلاج الإيجابي:
وهو الهدف الأساسي للعلاج الطبيعي حيث يتضمن العديد من التمارين والأساليب العلاجية التي تزيد من قوة العضلات وتحمي الظهر من العديد من المضاعفات. لذا فإن أخصائي العلاج الطبيعي سيعلم المريض عدة تمارين لتحسين وضعية العضلات ويحافظ على ليونتها، إضافة إلى الحفاظ على مدى الحركة في المفاصل. يصف أخصائي العلاج الطبيعي البرنامج التأهيلي الخاص لكل مريض على حدة بعد القيام بالتقييم اللازم والفحص الكامل لضمان إعطاء البرنامج المناسب آخذا بعين الاعتبار التاريخ المرضي والوضع العام للجسم.
البرامج التأهيلية الخاصة بمشكلة الديسك تساعد المريض على التكيف مع هذه المشكلة والتعرف على الأساليب التي تخفف من الآلام أو تمنعها، إلا أنها لا تعالج المشكلة من جذورها، فمتى بدأت مشكلة الديسك بسبب التغير في مكوناته بتقدم العمر من الصعب تغييرها أو إيقافها.
العلاج الطبيعي يوفر العديد من التمارين الخاصة والطرق لتحقيق أهداف متعددة تشمل: تقوية عضلات الظهر والجذع، زيادة تحمل العضلات لتعمل بشكل أفضل ولفترة أطول، والمساعدة على حمل وزن الجسم والتحرك بطريقة صحية سليمة. إضافة إلى أن البرنامج التأهيلي قد يساعد المريض على التخفيف من الوزن الزائد الذي يساهم بزيادة آلام الديسك.
الطرق التي تؤدي إلى تعرض الشخص للأصابة بمرض الديسك
إن الديسك يتعرض له الكثير بسبب قلة الحركة ، والاعتماد الشبه الكلي على وسائل المواصلات الحديثة ، كما ينتشر هذا المرض بين الطبقة العاملة (العمال) ، وخاصة الذين يحملون أوزان فوق طاقتهم " . وقال : " إن أسباب الديسك متعددة ، وكذلك طرق علاجه ، التي تبدأ بالعلاج الطبيعي ، وتنتهي بالجراحة ، مرورا بالوخز بالإبر و (الكيروبراكتيك) ، والتي تعني : العلاج بالتحريك ، وهي مزيج من العلاج الطبيعي والوخز بالإبر ، والتي أخذها أحد الأطباء الأمريكيين عن فكرة كان يقوم بها قدماء المصريين ، عندما كانوا يعالجون الصداع وأوجاع الظهر " . وتطرق الدكتور رمضان ، إلى أهم أسباب الديسك ، مؤكدا : " إن الطرق الخاطئة في التعامل مع الجسد خلال العمل اليومي ، مما يعرض أسفل الظهر إلى إجهاد مزمن ، ينتج عن تقلص في العضلات ، وبالتالي ظهور الألم ، وكذلك إصابة الأربطة والعضلات المحيطة بالظهر ، نتيجة حركة مفاجئة في وضع غير صحيح أثناء حمل اشياء ثقيلة ، أو حتى ممارسة التمارين الرياضية " . وأضاف : " إن من أسباب الديسك - أيضا - السقوط على منطقة أسفل الظهر ، أو التعرض للانزلاق الغضروفي المفاجىء ، الذي يحدث نتيجة تحرك نواة القرص الغضروفي من الإطارالخارجي لها ؛ ومسببا آلاما مبرحة ". وأوضح : " إن القليل جدا من ينتبه إلى جلسته ، وطريقة نومه ، ومطالعته ، وجلوسه أمام التلفاز لفترات طويلة ، وهذه الأمور كلها تؤدي عاجلا أم آجلا إلى أوجاع الظهر ، إذا لم يحسن الإنسان التصرف. وأشار الدكتور رمضان ، إلى أن " آخر المحاولات لعلاج الديسك هي الجراحة ، وهذه لا يتم اللجوء إليها إلا إذا فشلت كل طرق العلاج الأخرى ، وأصبحت المؤشرات تنبئ بخطر الإصابة بالشلل ، وذلك لا يكون إلا بعد أن قطع المريض شوطا طويلا جدا من الطرق العلاجية التقليدية والجديدة ، مثل مزيج وخز الإبر والعلاج الطبيعي ، والتي أثبتت أنها أنجح خمسة أضعاف من العلاج الطبيعي بمفرده ، أو وخز الإبر هذا ، إلى جانب الحمامات الحارة ، والصدمات الكهربائية ، والرياضة الخفيفة ، والتي تقوم بدور العامل المساعد. وعن الجراحة كعلاج لداء الديسك ، يقول الدكتور رمضان : " بعد مرور 40 عاما على بدء التفكير في علاج ناجح لفتق النواة اللبية (الديسك) ، وخصوصا مع تفاقم آثار هذا المرض ، أصبحت جراحة الديسك الرقبي أو القطني من العمليات السهلة ، والتي تضع حدا لآلام الكثيرين من المصابين بهذه المرحلة " . ويستطرد الدكتور رمضان قائلا : " إن الفكرة بدأت بحقن أنزيم خاص في الديسك ؛ ليحل محل النواة ، ويخفف من الضغط على العصب ، وإن كانت غير عمليةa ما يعود بالفائدة على المرضى الذين يعانون من متاعب في القلب أو الرئتين ، أو من أمراض مزمنة تحول بينهم وبين التخدير العام " . وبين رمضان : " إن بإمكان المريض المشي مباشرة بعد العملية ، والخروج في اليوم التالي من المستشفى" .
منقول
يمكن أن تحدث مشكلة الديسك في أي جزء من أجزاء العمود الفقري، ولكن أكثر المناطق إصابة هي أسفل الظهر ( المنطقة القطنية) والرقبة، أما الألم الذي نشعر به نتيجة لذلك فيعتمد على المنطقة المتأثرة من العمود الفقري، الذي يعتبر من أهم الأعراض الناتجة عن الديسك.
كيف تحدث مشكلة الديسك؟
مع التقدم في العمر؛ فان كمية الماء الموجودة في الجزء الداخلي تقل بشكل كبير وكذلك كمية الكولاجين الموجودة في الجزء الخارجي، فتضعف الألياف وتفقد قدرتها على التماسك؛ مما يسبب فقدان الوظيفة الأساسية للديسك المتمثلة بامتصاص الصدمات. فتخرج النواة ( الجزء الداخلي) من خلال ألياف الكولاجين الضعيفة المحيطة بها إلى الخارج، فتضغط على الحبل الشوكي داخل العمود الفقري مسببة الآلام في تلك المنطقة، عندئذ يحدث ما يسمى بالعامية ( مشكلة الديسك).
قد يحدث الديسك نتيجة تعرض العمود الفقري لإصابات مختلفة أو تعرضه للعديد من الضغوطات نتيجة ممارساتنا اليومية، إضافة إلى أن الدراسات العلمية الحديثة أثبتت أن التدخين قد يسبب الديسك حيث يساهم بالتقليل من كمية الماء الموجودة في الجزء الداخلي لمكوناته مما يزيد نسبة حدوث الإصابة.
يشعر المصاب بعدة أنواع من الألم تزداد حدتها أو تقل اعتمادا على عدة أمور:
1. يزداد الألم عند الجلوس لفترة طويلة أو الانحناء أو حمل الأشياء أو عند الدوران.
2. يقل الألم عند المشي أو الركض.
3. يقل الألم عند تغيير وضعية الجسم من فترة لأخرى.
4. يقل الألم عند الاستلقاء.
يجب على المصاب أن يراجع الاختصاصيين فورا إذا شعر بأي من الأعراض التالية:
1. زيادة الألم بشكل كبير، بحيث يمنع الشخص من ممارسة حياته الاعتيادية بشكل طبيعي.
2. ضعف في الأطراف السفلية أو الشعور بألم أو خدران أو وخز خفيف.
3. عدم القدرة على التحكم بالبول أو البراز.
العلاج الطبيعي والديسك
الديسك يسبب الضعف في العمود الفقري تدريجيا، لذا من المهم جدا أن نحاول زيادة قوة العضلات في المناطق الأكثر عرضة للإصابة مثل الظهر، الرقبة والعضلات الأخرى المحيطة؛ وذلك لزيادة دعم هذه المناطق مما يساهم بالتقليل من الشعور بالألم. لذا يطلب الطبيب مساعدة أخصائيي العلاج الطبيعي في هذه الحالة.
يتضمن العلاج الطبيعي نوعين أساسيين من أساليب العلاج ( السلبي والإيجابي):
العلاج السلبي:
عادة ما يبدأ به البرنامج التأهيلي الخاص بالديسك، حيث يساعد بشكل فعال في ارتخاء العضلات وتقليل الشد فيها؛ وسمي بذلك لأن المصاب لا يشارك بشكل فعلي بالعلاج. حيث قد يقوم أخصائي العلاج الطبيعي بتطبيق بعض الأساليب العلاجية مثل: المساج العلاجي، الكمادات الباردة والساخنة والعلاج بالشد لتخفيف الضغط على الألياف العصبية.
العلاج الإيجابي:
وهو الهدف الأساسي للعلاج الطبيعي حيث يتضمن العديد من التمارين والأساليب العلاجية التي تزيد من قوة العضلات وتحمي الظهر من العديد من المضاعفات. لذا فإن أخصائي العلاج الطبيعي سيعلم المريض عدة تمارين لتحسين وضعية العضلات ويحافظ على ليونتها، إضافة إلى الحفاظ على مدى الحركة في المفاصل. يصف أخصائي العلاج الطبيعي البرنامج التأهيلي الخاص لكل مريض على حدة بعد القيام بالتقييم اللازم والفحص الكامل لضمان إعطاء البرنامج المناسب آخذا بعين الاعتبار التاريخ المرضي والوضع العام للجسم.
البرامج التأهيلية الخاصة بمشكلة الديسك تساعد المريض على التكيف مع هذه المشكلة والتعرف على الأساليب التي تخفف من الآلام أو تمنعها، إلا أنها لا تعالج المشكلة من جذورها، فمتى بدأت مشكلة الديسك بسبب التغير في مكوناته بتقدم العمر من الصعب تغييرها أو إيقافها.
العلاج الطبيعي يوفر العديد من التمارين الخاصة والطرق لتحقيق أهداف متعددة تشمل: تقوية عضلات الظهر والجذع، زيادة تحمل العضلات لتعمل بشكل أفضل ولفترة أطول، والمساعدة على حمل وزن الجسم والتحرك بطريقة صحية سليمة. إضافة إلى أن البرنامج التأهيلي قد يساعد المريض على التخفيف من الوزن الزائد الذي يساهم بزيادة آلام الديسك.
الطرق التي تؤدي إلى تعرض الشخص للأصابة بمرض الديسك
إن الديسك يتعرض له الكثير بسبب قلة الحركة ، والاعتماد الشبه الكلي على وسائل المواصلات الحديثة ، كما ينتشر هذا المرض بين الطبقة العاملة (العمال) ، وخاصة الذين يحملون أوزان فوق طاقتهم " . وقال : " إن أسباب الديسك متعددة ، وكذلك طرق علاجه ، التي تبدأ بالعلاج الطبيعي ، وتنتهي بالجراحة ، مرورا بالوخز بالإبر و (الكيروبراكتيك) ، والتي تعني : العلاج بالتحريك ، وهي مزيج من العلاج الطبيعي والوخز بالإبر ، والتي أخذها أحد الأطباء الأمريكيين عن فكرة كان يقوم بها قدماء المصريين ، عندما كانوا يعالجون الصداع وأوجاع الظهر " . وتطرق الدكتور رمضان ، إلى أهم أسباب الديسك ، مؤكدا : " إن الطرق الخاطئة في التعامل مع الجسد خلال العمل اليومي ، مما يعرض أسفل الظهر إلى إجهاد مزمن ، ينتج عن تقلص في العضلات ، وبالتالي ظهور الألم ، وكذلك إصابة الأربطة والعضلات المحيطة بالظهر ، نتيجة حركة مفاجئة في وضع غير صحيح أثناء حمل اشياء ثقيلة ، أو حتى ممارسة التمارين الرياضية " . وأضاف : " إن من أسباب الديسك - أيضا - السقوط على منطقة أسفل الظهر ، أو التعرض للانزلاق الغضروفي المفاجىء ، الذي يحدث نتيجة تحرك نواة القرص الغضروفي من الإطارالخارجي لها ؛ ومسببا آلاما مبرحة ". وأوضح : " إن القليل جدا من ينتبه إلى جلسته ، وطريقة نومه ، ومطالعته ، وجلوسه أمام التلفاز لفترات طويلة ، وهذه الأمور كلها تؤدي عاجلا أم آجلا إلى أوجاع الظهر ، إذا لم يحسن الإنسان التصرف. وأشار الدكتور رمضان ، إلى أن " آخر المحاولات لعلاج الديسك هي الجراحة ، وهذه لا يتم اللجوء إليها إلا إذا فشلت كل طرق العلاج الأخرى ، وأصبحت المؤشرات تنبئ بخطر الإصابة بالشلل ، وذلك لا يكون إلا بعد أن قطع المريض شوطا طويلا جدا من الطرق العلاجية التقليدية والجديدة ، مثل مزيج وخز الإبر والعلاج الطبيعي ، والتي أثبتت أنها أنجح خمسة أضعاف من العلاج الطبيعي بمفرده ، أو وخز الإبر هذا ، إلى جانب الحمامات الحارة ، والصدمات الكهربائية ، والرياضة الخفيفة ، والتي تقوم بدور العامل المساعد. وعن الجراحة كعلاج لداء الديسك ، يقول الدكتور رمضان : " بعد مرور 40 عاما على بدء التفكير في علاج ناجح لفتق النواة اللبية (الديسك) ، وخصوصا مع تفاقم آثار هذا المرض ، أصبحت جراحة الديسك الرقبي أو القطني من العمليات السهلة ، والتي تضع حدا لآلام الكثيرين من المصابين بهذه المرحلة " . ويستطرد الدكتور رمضان قائلا : " إن الفكرة بدأت بحقن أنزيم خاص في الديسك ؛ ليحل محل النواة ، ويخفف من الضغط على العصب ، وإن كانت غير عمليةa ما يعود بالفائدة على المرضى الذين يعانون من متاعب في القلب أو الرئتين ، أو من أمراض مزمنة تحول بينهم وبين التخدير العام " . وبين رمضان : " إن بإمكان المريض المشي مباشرة بعد العملية ، والخروج في اليوم التالي من المستشفى" .
منقول
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
مواضيع مماثلة
» ما هو العلاج الطبيعي ؟
» الإنزلاق الغضروفي العنقي - القطني - الديسك - عرق النسا
» الغضروف المنزلق - الإنزلاق الغضروفي العنقي - القطني - الديسك - عرق النسا
» دور العلاج الطبيعي
» شلل ارب والعلاج الطبيعي
» الإنزلاق الغضروفي العنقي - القطني - الديسك - عرق النسا
» الغضروف المنزلق - الإنزلاق الغضروفي العنقي - القطني - الديسك - عرق النسا
» دور العلاج الطبيعي
» شلل ارب والعلاج الطبيعي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى