داء باركنسون
صفحة 1 من اصل 1
داء باركنسون
إنّ داء باركنسون أو الشّلل الرُّعاشي هو اضطرابٌ يصيب الخلايا العصبيّة أو العصبونات في منطقة من الدماغ تتحكّم بحركة العضلات، حيث أنّ العصبونات الّتي تفرز مادّةً تُدعى الدّوبامين، تموت أو لا تعمل بصورة مناسبةٍ. إن الدّوبامين في الحالة السّليمة يقوم بإرسال إشاراتٍ تساعد على تناسق حركة العضلات. لا يعرف أحدٌ سبب تلف هذه الخلايا. و من أعراض داء باركنسون:
• ارتعاش اليدَين والذّراعَين والسّاقَين والفكّ والوجه
• تيبُّس الذراعَين والسّاقَين والجذع
• بطء الحركة
• ضعف التّوازن والتّناسق
ومع تفاقم المرض يمكن أن يُعاني المريض من اضطرابٍ في المشيّ والحديث وانجاز المهمّات البسيطة. كما قد يعاني من مشاكل أخرى كالإكتئاب، أو مشاكل النّوم، أو صعوبة المضغ أو البلع أو الكلام.
عادةً ما يبدأ هذا المرض في عمر السّتّين تقريباً، ولكنّه يمكن أن يبدأ قبل ذلك. وهو يُصيب الرّجال أكثر ممّا يصيب النّساء. لا يتوفّر دواءٌ لداء باركنسون، ولكن هناك بعض الأدوية الّتي تؤدّي أحياناً إلى تخفيف الأعراض بشكلٍ كبير.
مقدمة
داء باركنسون مرض شائع يؤثر على التحكم بالعضلات. ويصيب هذا المرض نحو نصف مليون إنسان كل عام.
يمكن معالجة أعراض داء باركنسون بسهولة.
يساعد هذا البرنامج التعليمي على فهم داء باركنسون وكيفية معالجته.
لمحة تشريحية
الدماغ هو مركز السيطرة في الجسم، فهو يسيطر على:
يسيطر الجانب الأيمن من الدماغ على الجانب الأيسر من الجسم، ويسيطر الجانب الأيسر من الدماغ على الجانب الأيمن من الجسم.
الخلايا التي تشكل الدماغ تدعى النورونات أو "العصبونات". وإذا ماتت النورونات أو العصبونات لا تنمو خلايا جديدة مكانها، في حين أن معظم الخلايا الأخرى في الجسم تستبدل بخلايا جديدة إذا ماتت.
وهناك مواد كيماوية تسمى "النواقل العصبية" تساعد العصبونات على التواصل فيما بينها. حين تكون هذه النواقل متوازنة فإن الدماغ يعمل بسلاسة.
مادتا الدوبامين والأسيتيل كولين هما من النواقل العصبية في الدماغ. فهما يسيطران على الحركة.
توجد منطقة صغيرة في قاعدة الدماغ تصنع مادة الدوبامين. وهذه المنطقة تسمى "المادة السوداء".
وأسباب داء باركنسون غير معروفة. ولكننا نعرف أن عصبونات المادة السوداء لدى الناس المصابين بداء باركنسون تموت بالتدريج. وهذا ما يقلل من إنتاج الدوبامين.
وحين يكون مستوى الدوبامين أقل من الحد الطبيعي يصبح الأستيل كولين أكثر من الدوبامين في الدماغ. وهذا الاختلال في التوازن هو ما يسبب أعراض داء باركنسون.
أعراض داء باركنسون
يكثر ظهور داء باركنسون عند الأشخاص الذين يقارب اعمارهم ستين عاماً أو يزيد عن ذلك قليلاً. وهو يصيب الناس بطرق مختلفة، إذ قد تظهر أعراض كثيرة عند بعض المرضى، وقد لا تظهر أي أعراض تقريباً عند مرضى آخرين.
وأول أعراض داء باركنسون عادة هو الرجفان أو الرعاش. ويكون الرعاش عادة في اليدين والذراعين، ولكنه يمكن أيضاً أن يصيب الساقين والقدمين والفك.
ويصاب مرضى داء باركنسون بالرجفان عادة حين ما يكون الجسم في حالة سكون أو راحة. أما عندما يتحرك الطرف المرتعش فإن الرعاش يزول منه. وعادة ما يتوقف الرعاش حين ينام المريض.
قد يصاب مرضى داء باركنسون بتيبس في عضلات الرقبة أو الكتفين أو الذراعين. ويمكن أن يعاني المريض من صعوبة في ثني رجليه أو ساعديه. ومع الوقت، يمكن أن يسبب هذا التيبس في العضلات ألماً عضلياً.
وفي المراحل المتقدمة من داء باركنسون، يمكن أن يسبب التيبس العضلي وضعية انحناء دائمة عند المريض.
يمكن أن يسبب داء باركنسون مشاكل في التوازن، وهي تؤثر على طريقة مشي الشخص. وبالتالي يمكن للشخص أن يسقط كثيراً على الأرض.
إن بطء الحركة يجعل مريض داء باركنسون يجر قدميه عندما يمشي. كما أنه يجعل المريض يبذل المزيد من الجهد عندما يبدأ بالحركة. ويمكن أن تكون الحركات غير الواعية مثل رفرفة العينين أو تشكل تعابير الوجه بطيئة أيضاً.
إن بطء تشكل تعابير الوجه يمكن أن يؤدي إلى حالة تسمى "وجه لاعب البوكر". وهذا ما يجعل وجه مريض داء باركنسون جامداً خالياً من التعبير عن المشاعر.
يمكن أن يؤدي بطء الحركة إلى جعل المريض بداء باركنسون عاجزاً عن البلع. وحين يحدث ذلك فإن لعاب المريض يسيل من فمه.
في الحالة الأسوأ، يمكن أن يؤدي بطء الحركة إلى "التجمد". أي أن المريض بداء باركنسون يشعر بأنه عاجز عن الحركة. وهذا التجمد يمكن أن يمنع المريض من مغادرة السرير أو من تناول طعامه بنفسه.
وهناك أعراض أقل شيوعاً هي:
علاج داء باركنسون
العلاج الاساسي لداء باركنسون هي الادوية التي تؤخذ عن طريق الفم. وإذا لم تنجح المعالجة بهذه الأدوية، يمكن اللجوء إلى الجراحة لمعالجة بعض الأعراض.
هدف معالجة داء باركنسون هو الموازنة بين مادتي الدوبامين والاستيل كولين في الدماغ.
هناك دواء شائع جداً لداء باركنسون يدعى ليفودوبا أو إل دوبا. وهو مركب كيماوي يحتاجه الدماغ لتركيب الدوبامين.
هناك مواد كيماوية في الدم تدعى الأنزيمات تقوم بتدمير إل دوبا بسرعة، لذلك يمزج إل دوبا مع مادة كاربيدوبا في دواء واحد يمنع الأنزيمات من تدمير إل دوبا.
كما تستعمل في معالجة داء باركنسون الأدوية التي تقوم بنفس وظيفة الدوبامين في الدماغ. ومنها البروموكريبتين والليزوريد والبريغوليد.
ويمكن أيضاً معالجة داء باركنسون بالأدوية التي تعاكس فعل الأستيل كولين. فهي تعوض عن نقص الدوبامين. ومن هذه الأدوية أرتين وكوجينتين.
تعمل أدوية داء باركنسون بشكل جيد جداً في البداية. لكن مع الزمن يمكن أن تحتاج الجرعات الدوائية إلى التغييرو كذلك المشاركة بأكثر من نوع للحصول على النتائج الأفضل.
وللأسف يترافق تناول أدوية داء باركنسون بآثار جانبية منها:
بعد فترة من تناول المريض أدوية داء باركنسون، يمكن أن تظهر لديه حركات شديدة مفاجئة في الوجه أو الذراعين. تسمى هذه الحالة "خلل الحركة".
يمكن أن تسبب أدوية داء باركنسون أيضاً انتقال المريض من التمتع بالحركة الجيدة إلى حالة انعدام الحركة تقريباً. هذا ما يدعى "ظاهرة التشغيل/التوقيف". تحدث هذه الظاهرة أيضاً حين وصول الداء إلى مراحل متقدمة.
يمكن أن يكون العلاج الفيزيائي الجسدي والمهني مفيداً في تخفيف مشكلة الوضعية والقدرة على المشي والحركات الدقيقة.
أحياناً تتحسن الأعراض بتغيير المشاركات الدوائية أو تغيير الجرعات. فإذا فشلت الأدوية، يمكن أن تكون الجراحة خياراً مطروحاً. وتعتمد المعالجة الجراحية لداء باركنسون على تحريض أو تدمير أجزاء من الدماغ.
من الخطير جداً إيقاف الأدوية أو تغييرها دون استشارة الطبيب! يجب على المريض بداء باركنسون عدم إيقاف الدواء بدون مشورة طبيب.
كما ينصح المريض بداء باركنسون أن لا يتناول أدوية تباع دون وصفة طبية أو علاجات طبيعية أو معالجات مثيلة دون إخبار الطبيب الاختصاصي بالأمراض العصبية الذي يتابع حالته. ويمكن لبعض هذه المعالجات أن تساعد المريض إلا أن فعاليتها لم تثبت بعد، ومن المحتمل أن تتداخل مع أدوية أخرى على نحو يسبب عواقب وخيمة.
وينبغي على المريض بداء باركنسون أن يخبر الطبيب عن ظهور أي تغير في الأعراض أو أي آثار جانبية. ومن المفيد أن يحتفظ المريض بسجل يبين الأدوية التي تناولها المريض والتغيرات في الأعراض، إن وجدت.
خلاصة
داء باركنسون مرض شائع. هناك طرق للمعالجة، وهي فعالة عادةً.
إن نجاح المعالجة لداء باركنسون يعتمد في معظم الحالات على التواصل الجيد بين المريض وطبيبه.
منقول
• ارتعاش اليدَين والذّراعَين والسّاقَين والفكّ والوجه
• تيبُّس الذراعَين والسّاقَين والجذع
• بطء الحركة
• ضعف التّوازن والتّناسق
ومع تفاقم المرض يمكن أن يُعاني المريض من اضطرابٍ في المشيّ والحديث وانجاز المهمّات البسيطة. كما قد يعاني من مشاكل أخرى كالإكتئاب، أو مشاكل النّوم، أو صعوبة المضغ أو البلع أو الكلام.
عادةً ما يبدأ هذا المرض في عمر السّتّين تقريباً، ولكنّه يمكن أن يبدأ قبل ذلك. وهو يُصيب الرّجال أكثر ممّا يصيب النّساء. لا يتوفّر دواءٌ لداء باركنسون، ولكن هناك بعض الأدوية الّتي تؤدّي أحياناً إلى تخفيف الأعراض بشكلٍ كبير.
مقدمة
داء باركنسون مرض شائع يؤثر على التحكم بالعضلات. ويصيب هذا المرض نحو نصف مليون إنسان كل عام.
يمكن معالجة أعراض داء باركنسون بسهولة.
يساعد هذا البرنامج التعليمي على فهم داء باركنسون وكيفية معالجته.
لمحة تشريحية
الدماغ هو مركز السيطرة في الجسم، فهو يسيطر على:
- الحركات
- الأحاسيس
- المشاعر
- الشخصية
يسيطر الجانب الأيمن من الدماغ على الجانب الأيسر من الجسم، ويسيطر الجانب الأيسر من الدماغ على الجانب الأيمن من الجسم.
الخلايا التي تشكل الدماغ تدعى النورونات أو "العصبونات". وإذا ماتت النورونات أو العصبونات لا تنمو خلايا جديدة مكانها، في حين أن معظم الخلايا الأخرى في الجسم تستبدل بخلايا جديدة إذا ماتت.
وهناك مواد كيماوية تسمى "النواقل العصبية" تساعد العصبونات على التواصل فيما بينها. حين تكون هذه النواقل متوازنة فإن الدماغ يعمل بسلاسة.
مادتا الدوبامين والأسيتيل كولين هما من النواقل العصبية في الدماغ. فهما يسيطران على الحركة.
توجد منطقة صغيرة في قاعدة الدماغ تصنع مادة الدوبامين. وهذه المنطقة تسمى "المادة السوداء".
وأسباب داء باركنسون غير معروفة. ولكننا نعرف أن عصبونات المادة السوداء لدى الناس المصابين بداء باركنسون تموت بالتدريج. وهذا ما يقلل من إنتاج الدوبامين.
وحين يكون مستوى الدوبامين أقل من الحد الطبيعي يصبح الأستيل كولين أكثر من الدوبامين في الدماغ. وهذا الاختلال في التوازن هو ما يسبب أعراض داء باركنسون.
أعراض داء باركنسون
يكثر ظهور داء باركنسون عند الأشخاص الذين يقارب اعمارهم ستين عاماً أو يزيد عن ذلك قليلاً. وهو يصيب الناس بطرق مختلفة، إذ قد تظهر أعراض كثيرة عند بعض المرضى، وقد لا تظهر أي أعراض تقريباً عند مرضى آخرين.
وأول أعراض داء باركنسون عادة هو الرجفان أو الرعاش. ويكون الرعاش عادة في اليدين والذراعين، ولكنه يمكن أيضاً أن يصيب الساقين والقدمين والفك.
ويصاب مرضى داء باركنسون بالرجفان عادة حين ما يكون الجسم في حالة سكون أو راحة. أما عندما يتحرك الطرف المرتعش فإن الرعاش يزول منه. وعادة ما يتوقف الرعاش حين ينام المريض.
قد يصاب مرضى داء باركنسون بتيبس في عضلات الرقبة أو الكتفين أو الذراعين. ويمكن أن يعاني المريض من صعوبة في ثني رجليه أو ساعديه. ومع الوقت، يمكن أن يسبب هذا التيبس في العضلات ألماً عضلياً.
وفي المراحل المتقدمة من داء باركنسون، يمكن أن يسبب التيبس العضلي وضعية انحناء دائمة عند المريض.
يمكن أن يسبب داء باركنسون مشاكل في التوازن، وهي تؤثر على طريقة مشي الشخص. وبالتالي يمكن للشخص أن يسقط كثيراً على الأرض.
إن بطء الحركة يجعل مريض داء باركنسون يجر قدميه عندما يمشي. كما أنه يجعل المريض يبذل المزيد من الجهد عندما يبدأ بالحركة. ويمكن أن تكون الحركات غير الواعية مثل رفرفة العينين أو تشكل تعابير الوجه بطيئة أيضاً.
إن بطء تشكل تعابير الوجه يمكن أن يؤدي إلى حالة تسمى "وجه لاعب البوكر". وهذا ما يجعل وجه مريض داء باركنسون جامداً خالياً من التعبير عن المشاعر.
يمكن أن يؤدي بطء الحركة إلى جعل المريض بداء باركنسون عاجزاً عن البلع. وحين يحدث ذلك فإن لعاب المريض يسيل من فمه.
في الحالة الأسوأ، يمكن أن يؤدي بطء الحركة إلى "التجمد". أي أن المريض بداء باركنسون يشعر بأنه عاجز عن الحركة. وهذا التجمد يمكن أن يمنع المريض من مغادرة السرير أو من تناول طعامه بنفسه.
وهناك أعراض أقل شيوعاً هي:
- الاكتئاب
- تغيرات في الشخصية
- الخرف
- صعوبة في النوم
- صعوبة في الكلام
- مضاعفات جنسية
علاج داء باركنسون
العلاج الاساسي لداء باركنسون هي الادوية التي تؤخذ عن طريق الفم. وإذا لم تنجح المعالجة بهذه الأدوية، يمكن اللجوء إلى الجراحة لمعالجة بعض الأعراض.
هدف معالجة داء باركنسون هو الموازنة بين مادتي الدوبامين والاستيل كولين في الدماغ.
هناك دواء شائع جداً لداء باركنسون يدعى ليفودوبا أو إل دوبا. وهو مركب كيماوي يحتاجه الدماغ لتركيب الدوبامين.
هناك مواد كيماوية في الدم تدعى الأنزيمات تقوم بتدمير إل دوبا بسرعة، لذلك يمزج إل دوبا مع مادة كاربيدوبا في دواء واحد يمنع الأنزيمات من تدمير إل دوبا.
كما تستعمل في معالجة داء باركنسون الأدوية التي تقوم بنفس وظيفة الدوبامين في الدماغ. ومنها البروموكريبتين والليزوريد والبريغوليد.
ويمكن أيضاً معالجة داء باركنسون بالأدوية التي تعاكس فعل الأستيل كولين. فهي تعوض عن نقص الدوبامين. ومن هذه الأدوية أرتين وكوجينتين.
تعمل أدوية داء باركنسون بشكل جيد جداً في البداية. لكن مع الزمن يمكن أن تحتاج الجرعات الدوائية إلى التغييرو كذلك المشاركة بأكثر من نوع للحصول على النتائج الأفضل.
وللأسف يترافق تناول أدوية داء باركنسون بآثار جانبية منها:
- الغثيان
- الاكتئاب
- جفاف الفم
- تشوش الرؤية
بعد فترة من تناول المريض أدوية داء باركنسون، يمكن أن تظهر لديه حركات شديدة مفاجئة في الوجه أو الذراعين. تسمى هذه الحالة "خلل الحركة".
يمكن أن تسبب أدوية داء باركنسون أيضاً انتقال المريض من التمتع بالحركة الجيدة إلى حالة انعدام الحركة تقريباً. هذا ما يدعى "ظاهرة التشغيل/التوقيف". تحدث هذه الظاهرة أيضاً حين وصول الداء إلى مراحل متقدمة.
يمكن أن يكون العلاج الفيزيائي الجسدي والمهني مفيداً في تخفيف مشكلة الوضعية والقدرة على المشي والحركات الدقيقة.
أحياناً تتحسن الأعراض بتغيير المشاركات الدوائية أو تغيير الجرعات. فإذا فشلت الأدوية، يمكن أن تكون الجراحة خياراً مطروحاً. وتعتمد المعالجة الجراحية لداء باركنسون على تحريض أو تدمير أجزاء من الدماغ.
من الخطير جداً إيقاف الأدوية أو تغييرها دون استشارة الطبيب! يجب على المريض بداء باركنسون عدم إيقاف الدواء بدون مشورة طبيب.
كما ينصح المريض بداء باركنسون أن لا يتناول أدوية تباع دون وصفة طبية أو علاجات طبيعية أو معالجات مثيلة دون إخبار الطبيب الاختصاصي بالأمراض العصبية الذي يتابع حالته. ويمكن لبعض هذه المعالجات أن تساعد المريض إلا أن فعاليتها لم تثبت بعد، ومن المحتمل أن تتداخل مع أدوية أخرى على نحو يسبب عواقب وخيمة.
وينبغي على المريض بداء باركنسون أن يخبر الطبيب عن ظهور أي تغير في الأعراض أو أي آثار جانبية. ومن المفيد أن يحتفظ المريض بسجل يبين الأدوية التي تناولها المريض والتغيرات في الأعراض، إن وجدت.
خلاصة
داء باركنسون مرض شائع. هناك طرق للمعالجة، وهي فعالة عادةً.
إن نجاح المعالجة لداء باركنسون يعتمد في معظم الحالات على التواصل الجيد بين المريض وطبيبه.
منقول
lamsetshefa- المساهمات : 919
تاريخ التسجيل : 26/11/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى