كتاب هل يكذب التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
كتاب هل يكذب التاريخ
من طرف lamsetshefa السبت نوفمبر 17, 2012 3:47 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يكذب التاريخ؟ مناقشات تاريخية وعقلية للقضايا المطروحة بشأن المرأة،
لـ عبدالله محمد الداود؛ دار الرواد للنشر.
**
يقول هنري فورد في كتاب اليهود العالمي، أن اليهود من أجل تحقيق غاياتهم قد سيطروا على ثلاثة أشياء، البنوك للربا، والسينما
لتقديم مفاهيمهم المسمومة، وشركات الملابس والأزياء والعطور
**
إن تغطية الوجه كانت هي الأصل في لباس المرأة المسلمة في أرجاء العالم الإسلامي طوال التاريخ، دون معارضة،
ولم تطرح قضية كشف الوجه محلاً للخلاف، ولم يظهر الحديث عن الأخلاق في مسألة كشف الوجه
إلا على أيدي العلمانيين
**
في العراق يقول عباس بغدادي
كانت المرأة المحتشمة تلبس عباءتين: داخلية تلبس على الكتف، وخارجية
على الرأس مع"البوشيه" التي تغطي الوجه، ولا تمنع الرؤية؛ وهي سوداء عدا بوشيات اليهوديات
والمسيحيات، فهي مصنوعة من الحرير والكلبدون،ويمكن رفعها للأعلى
**
نظيرة زين الدين؛ صاحبة أول كتاب صدر في الشام يدعو للسفور والتبرج، والذي كان عنوانه (السفور والحجاب)عام1930م.
**
وفي ألبانيا قام الملك زوغو بنزع الحجاب عن وجوه المؤمنات باسم التمدن والحضارة
**
وفي بلاد المغرب يعلق مصطفى الحيا على التأثير الفرنسي في مجال اللباس بالمغرب فيقول:"..ظلت المرأة
المغربية لعهود طويلة تعرف بزيها الأصيل والمحتشم الذي يشمل الجلباب والنقاب،لكن عندما خرج الاستعمار الفرنسي
ترك نخبة مغتربة بالمغرب استطاعت أن تؤكد
.
أن من مظاهر تحرر المرأة المغربية هو نزعها للحجاب
**
كان أول الدعاة إلى خروج المرأة من بيتها،مشاركتها للرجل، وزعموه (تحرير المرأة)،هم النصارى العرب؛والأقباط
في مصر ونصارى لبنان
**
من أوائل الكتب التي هاجمت الحشمة والحجاب، كتاب ألفه الدوق الفرنسي داركير هاجم فيه مصر
والمصريين، وحمل فيه على نساء مصر وأساء إلى الإسلام، وانتقد الحجاب، واعتبر قرار المسلمة في البيت تخلفاً
**
أطروحات العلمانيين التحررية التي جلبوها من الغرب هي أطروحات لم تتغير منذ ذلك الوقت، وحتى يومنا
هذا سوى تغير طفيف؛ لمراعاة الاختلافات البيئية، مستجدات العصر، ولكن المطالب الأساس لديهم مكرورة معادة
**
ابتدأت الدعاية للألبسة العارية والصرخات الأوروبية في المجلات والصحف العربية بعد سقوط
الخلافة العثمانية بسنة واحدة فقط.
**
يقول هنري فورد عن ما صنعه اليهود في أمريكا:"كان المسرح الأمريكي قبل سيطرة اليهود يعالج
الموضوعات التراجيدية والمأساوية وبعد سيطرتهم على المسرح أصبحت هذه الموضوعات محرمة الانتاج
اليوم، وأصبحت المسرحيات التي تهدف للسخرية والفكاهة،عبارة عن حركات سريعة خليعة ماجنة مصحوبة بأنغام موسيقى الجاز، واعتمد المسرح على جميع وسائل الأغراء في التورية الجنسية
**
رئيس وزراء اسرائيل أريل شارون، أثنى على برنامج"ستار أكاديمي"، وقال هذا هو الإسلام الذي نريده
**
قاسم أمين، كانت زوجته محجبة حجابا كاملا، ولم تكن تخرج لتقابل الضيوف الرجال، وحين طلب ضيوفه ذات مرة
مقابلة زوجته استاء وحزن، وامتعض من ذلك، وقد ذكرت زوجته بعد وفاته"إنه لم يرغمها على السفور
عندما كان ينادي إليه"وتقول "أنها ظلت ترتدي البرقع"
**
يقول الفريد كابو:"لن تصبح النساء مساويات للرجال إلا عندما يرضين بأن يصبحن
ذوات صلعة ويفرحن بذلك".
**
سلوك الغرب"مدعو المساواة"، ينفي المساواة، فالثورة الفرنسية قامت على يد رجال ونساء، وأحد البنود
التي قامت عليها الثورة المساواة، ومع ذلك لم تحكم المرأة في فرنسا مطلقاً
**
وعيد الأم لديهم يحكم بانتفاء المساواة، فإن كانوا يريدون بهذا العيد اظهار حق الأم، فالحقوق للوالدين جميعاً
**
أن عدم التساوي؛ الذي أكده القرآن لا يعني دونية المرأة واحتقارها؛ بل يعني الاختلاف بين الرجل
والمرأة، فالشمس لا تشبه القمر.
**
تروى الأخبار الموثوقة أن جميع الطالبات في مدرسة قاسم أمين الاعدادية للبنات لبسن الحجاب
عام1992،عن قناعة بفرضيته
**
نسبة المحجبات في الجامعة الأمريكية في القاهرة تصل إلى 30%، وهذه بداية النهاية لواحدة من
معارك الإسلام مع خصومه
هل يكذب التاريخ؟ مناقشات تاريخية وعقلية للقضايا المطروحة بشأن المرأة،
لـ عبدالله محمد الداود؛ دار الرواد للنشر.
**
يقول هنري فورد في كتاب اليهود العالمي، أن اليهود من أجل تحقيق غاياتهم قد سيطروا على ثلاثة أشياء، البنوك للربا، والسينما
لتقديم مفاهيمهم المسمومة، وشركات الملابس والأزياء والعطور
**
إن تغطية الوجه كانت هي الأصل في لباس المرأة المسلمة في أرجاء العالم الإسلامي طوال التاريخ، دون معارضة،
ولم تطرح قضية كشف الوجه محلاً للخلاف، ولم يظهر الحديث عن الأخلاق في مسألة كشف الوجه
إلا على أيدي العلمانيين
**
في العراق يقول عباس بغدادي
كانت المرأة المحتشمة تلبس عباءتين: داخلية تلبس على الكتف، وخارجيةعلى الرأس مع"البوشيه" التي تغطي الوجه، ولا تمنع الرؤية؛ وهي سوداء عدا بوشيات اليهوديات
والمسيحيات، فهي مصنوعة من الحرير والكلبدون،ويمكن رفعها للأعلى
**
نظيرة زين الدين؛ صاحبة أول كتاب صدر في الشام يدعو للسفور والتبرج، والذي كان عنوانه (السفور والحجاب)عام1930م.
**
وفي ألبانيا قام الملك زوغو بنزع الحجاب عن وجوه المؤمنات باسم التمدن والحضارة
**
وفي بلاد المغرب يعلق مصطفى الحيا على التأثير الفرنسي في مجال اللباس بالمغرب فيقول:"..ظلت المرأة
المغربية لعهود طويلة تعرف بزيها الأصيل والمحتشم الذي يشمل الجلباب والنقاب،لكن عندما خرج الاستعمار الفرنسي
ترك نخبة مغتربة بالمغرب استطاعت أن تؤكد
.
أن من مظاهر تحرر المرأة المغربية هو نزعها للحجاب
**
كان أول الدعاة إلى خروج المرأة من بيتها،مشاركتها للرجل، وزعموه (تحرير المرأة)،هم النصارى العرب؛والأقباط
في مصر ونصارى لبنان
**
من أوائل الكتب التي هاجمت الحشمة والحجاب، كتاب ألفه الدوق الفرنسي داركير هاجم فيه مصر
والمصريين، وحمل فيه على نساء مصر وأساء إلى الإسلام، وانتقد الحجاب، واعتبر قرار المسلمة في البيت تخلفاً
**
أطروحات العلمانيين التحررية التي جلبوها من الغرب هي أطروحات لم تتغير منذ ذلك الوقت، وحتى يومنا
هذا سوى تغير طفيف؛ لمراعاة الاختلافات البيئية، مستجدات العصر، ولكن المطالب الأساس لديهم مكرورة معادة
**
ابتدأت الدعاية للألبسة العارية والصرخات الأوروبية في المجلات والصحف العربية بعد سقوط
الخلافة العثمانية بسنة واحدة فقط.
**
يقول هنري فورد عن ما صنعه اليهود في أمريكا:"كان المسرح الأمريكي قبل سيطرة اليهود يعالج
الموضوعات التراجيدية والمأساوية وبعد سيطرتهم على المسرح أصبحت هذه الموضوعات محرمة الانتاج
اليوم، وأصبحت المسرحيات التي تهدف للسخرية والفكاهة،عبارة عن حركات سريعة خليعة ماجنة مصحوبة بأنغام موسيقى الجاز، واعتمد المسرح على جميع وسائل الأغراء في التورية الجنسية
**
رئيس وزراء اسرائيل أريل شارون، أثنى على برنامج"ستار أكاديمي"، وقال هذا هو الإسلام الذي نريده
**
قاسم أمين، كانت زوجته محجبة حجابا كاملا، ولم تكن تخرج لتقابل الضيوف الرجال، وحين طلب ضيوفه ذات مرة
مقابلة زوجته استاء وحزن، وامتعض من ذلك، وقد ذكرت زوجته بعد وفاته"إنه لم يرغمها على السفور
عندما كان ينادي إليه"وتقول "أنها ظلت ترتدي البرقع"
**
يقول الفريد كابو:"لن تصبح النساء مساويات للرجال إلا عندما يرضين بأن يصبحن
ذوات صلعة ويفرحن بذلك".
**
سلوك الغرب"مدعو المساواة"، ينفي المساواة، فالثورة الفرنسية قامت على يد رجال ونساء، وأحد البنود
التي قامت عليها الثورة المساواة، ومع ذلك لم تحكم المرأة في فرنسا مطلقاً
**
وعيد الأم لديهم يحكم بانتفاء المساواة، فإن كانوا يريدون بهذا العيد اظهار حق الأم، فالحقوق للوالدين جميعاً
**
أن عدم التساوي؛ الذي أكده القرآن لا يعني دونية المرأة واحتقارها؛ بل يعني الاختلاف بين الرجل
والمرأة، فالشمس لا تشبه القمر.
**
تروى الأخبار الموثوقة أن جميع الطالبات في مدرسة قاسم أمين الاعدادية للبنات لبسن الحجاب
عام1992،عن قناعة بفرضيته
**
نسبة المحجبات في الجامعة الأمريكية في القاهرة تصل إلى 30%، وهذه بداية النهاية لواحدة من
معارك الإسلام مع خصومه
lamsetshefa- المساهمات : 919
تاريخ التسجيل : 26/11/2011
مواضيع مماثلةصفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى