lamsetshefa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معلومات هامه عن فيتامين د

اذهب الى الأسفل

معلومات هامه عن فيتامين  د  Empty معلومات هامه عن فيتامين د

مُساهمة من طرف physiosport الثلاثاء يونيو 26, 2012 8:20 pm









انتبهوا قد ترجع أسباب أمراضكم لنقص في فيتامين د

في بداية القرن العشرين اكتشف الأطباء إن إعطاء الأطفال جرعات من زيت كبد السمك يقي ويعالج مرض الكساح لاحتوائه على فيتامين د.
ولسنوات عدة ساد الاعتقاد بأن دور فيتامين د يقتصر على صحة العظام فقط.
خلال الثمانينات والتسعينات أثبتت عدة دراسات ان فيتامين د يلعب دورا فائق الأهمية في مجالات صحية عديدة تتجاوز العظام. ومن غير المستغرب ان نعلم انه في عام 1990 نشرت المجلات العلمية أقل من 20 بحثا عن فيتامين د، لكن هذا العدد ارتفع إلى أكثر من 300 بحث علمي خلال 2007. وهو ما يعلل إضافة الهيئات الطبية لفحص معدل فيتامين د بالدم إلى الفحوصات السنوية التي يجب القيام بها للاطفال والبالغين على حد سواء. وحول هذا الموضوع كان لنا هذا الحوار مع الدكتورة نادية العلي، استشارية أمراض باطنية وغدد صماء ورئيسة قسم الأمراض الباطنية في مستشفى الأميري.

كيف يستفيد الجسم من فيتامين د ؟

بينت الدكتورة نادية العلي بأن فيتامين « د" المتكون تحت الجلد بأثر أشعة الشمس لا يؤدي وظائفه الفسيولوجية بشكل فعال إلا إذا تم تحويله كيميائيا إلى صورته الفعالة النشطة. حيث يتكون الفيتامين د غير النشط تحت الجلد ( معروف كيميائيا باسم: الكلوي كالسي فيرول Cholecalciferol ) ويذوب في الخلايا الدهنية ويصل للدم لينتقل أولا إلى الكبد فيتحول هناك إلى: 5- هيدروكسي كولي كالسيفيرول " 25-hydroxycholecalciferol وينتقل عبر الدم، ليصل ثانيا إلى الكلى ليتحول للصورة النشطة، وهي فيتامين " د" النشط أ و" 5- ثنائي هيدروكسي كولي كالسيفيرول".فيعمل على حث جدران القناة الهضمية على زيادة معدل امتصاصها للكالسيوم.
وأحيانا ان الكلى قد تحول المركب إلى مركب غير نشط وذلك اعتمادا على حاجة الجسم وعلى العوامل الجينية. وهنا أشارت الدكتورة إلى ان أجسامنا العربية تميل إلى تحويل معظمه إلى هرمون غير نشط.

لون أجسامنا له دور

للون الجلد دور في الامتصاص، ويمكن القول إن لنقص فيتامين د علاقة بطبقة الميلانين التي تغطي أجسامنا. فلون الجلد الأسمر يعمل على تقليل قدرة طبقات الجلد على امتصاص موجات أشعة الشمس المفيدة. بالإضافة إلى ان أسلوب حياتنا القائم على تحاشينا لأشعة الشمس الحارة، مع توفر الهواء المكيف بما يبعدنا عن أشعة الشمس.

استخدام الكريمات الواقية من أشعة الشمس
تمت المبالغة في أهمية كريم الحماية من الشمس، حيث نجد ان العالم يزداد رغبة في استخدام عامل عال من ال SPF، فيما إن العوامل القليلة منه والتي تصل إلى 4 ، تحمي البشرة من الشمس ولا تجعلها تستفيد من الأشعة المفيدة منها.

هل يفيد التعرض للشمس من خلال الزجاج؟

لا، فكما لا يفيد التعرض للشمس مع وضع كريم الحماية، فلا يفيد أيضا التعرض لها من وراء الزجاج او حتى مع لبس ملابس خفيفة. بل يجب تعرض الجلد لها مباشرة. ولكن ذلك لا يعني التشمس والحصول على اللون البرونزي، فبهذا نكون قد تعدينا الحدود الموصى بها. ومما لا يخفى ان الطفل بحاجة أكثر للتعرض للشمس، لان عظامه لا تزال في مرحلة نمو نشطة.

السمان والمحجبات.. هل هن أكثر نقصا؟

ومشكلة فيتامين د انه يخزن في الدهن والخلايا الدهنية. ولذا فان زاد على منطقة عل هذا الفيتامين يتخزن في الدهون أولا، وعليه فيجب على السمان الوقوف لفترة أطول في الشمس ليحصلوا على الجرعة الكافية من اشعة الشمس. كما يعتمد ذلك على منطقة التعرض للشمس، كأن تتعرض منطقة كبيرة كالساقين واليدين ، فكلما زاد حجم المنطقة كان أفضل. ولذا فتُنصح المحجبات بالتعود على الوقوف في مكان محجوب عن البشر وترك أشعة الشمس تصل إلى أجزاء أجسادهن مكشوفة لفترة من الزمن. ومن الجدير بالذكر إن بعض الدراسات أشارت إلى ان المحجبات وخصوصا الصغار منهن، يعانين بشكل اكبر من النقص في فيتامين د. ولكن دراستنا المحلية وجدت ان النقص موجود على حد سواء في المتحجبات أو غير المحجبات.

دراسة طبية تفنّد اتهام الحجاب

فنّد بحث طبي قام به الدكتور محمد الشاكر، استشاري أمراض العظام في مستشفى الملك فيصل التخصصي، الاتهام الذي يحاول البعض إلصاقه بالحجاب الإسلامي، من أنه يسبب نقص فيتامين «د» لدى النساء المحجبات، ويؤدي إلى مرض «هشاشة العظام». ونفى الدكتور الشاكر ما يشاع عن أن اللباس الإسلامي للمرأة يساهم بشكل أو بآخر في نقص هذا الفيتامين، بقوله: «تلك إشاعات لا تمت إلى الحقيقة بصلة».
وقد بينت الدراسة أن انتشار هشاشة العظام في السعودية وخصوصاً بين النساء فيما بين 50- 80 عاماً تصل نسبته إلى 60% وذلك بغض النظر عن كونهن منقبات أو غير منقبات. فيما تصل تلك إلى 80% فيما بين 60 - 70 عاماً. وعليه فيمكن الربط هنا بين هشاشة العظام وسن انقطاع الطمث ومكوث السيدة في المنزل مختبئة من الشمس بشكل اكبر مع تقدمها في السن.

العوامل المؤثرة على معدل فيتامين د

- الجنس:
فالنساء بشكل عام لديهن معدلات فيتامين د أقل من الرجال.
- لون البشرة:
زيادة نسبة الميلانين بالجلد تشكل عائقا أمام تكوين فيتامين د. فكلما كان لون الجلد كلما كان تكون فيتامين "د" تحت الجلد أقل؛ لأن اللون يقلل من نفاذ الأشعة إلى داخل الجلد. فذوو البشرة السوداء يحتاجون الى التعرض للشمس بمقدار 10 أضعاف لتكوين نفس القدر من فيتامين د الذي يكونه ذوو البشرة البيضاء.
- تقدم العمر:
يؤدي الى نقص المادة المكونة لفيتامين د من الجلد. الأشخاص فوق سن 75 يكونون ربع القدر من فيتامين د.
- الموقع الجغرافى:
تقل نسبة الأشعة فوق البنفسجية كلما زاد البعد عن خط الاستواء. وفوق خط 37 °تكون الأشعة فوق البنفسجية المفيدة شبه معدومة. وأفضل الشعوب هي من تتعرض للأشعة عند خط الاستواء..
- السمنة:
يخزن فيتامين د في الخلايا الدهنية . وكلما زادت كمية هذه الخلايا ( عند زيادة الوزن ) يقل معدله في الدم لكونه يختزن في الدهن، كما يصعب استخراجه منها.

أفضل وقت للتعرض للشمس

فندت الاستشارية الاعتقاد الخاطئ حول أفضل أوقات التعرض للشمس، قائلة: " كثيرون من يعتقدون ان أفضل وقت للتعرض لأشعة الشمس هو خلال الفترة في أول النهار أو تلك قبل المغيب، غير إن ذلك اعتقاد خاطئ. فالأفضل هوالتعرض لها عندما تكون الأشعة قريبة من العمودية أو عمودية، أي في الفترة ما بين 10صباحا إلى 2 ظهرا. وتتناسب كمية تكون فيتامين "د" تحت الجلد طرديا مع مدة التعرض لأشعة الشمس ومساحة الجلد المعرضة. كما تعتمد الفترة على الجسم ( لون الجلد ومدى السمنة وغيرها). وأفضل دليل على انك تعرضت للشمس لفترة كافية، هو ان تلاحظ توردا أو احمرارا خفيفا للجلد.


نوعان للأشعة

هنالك نوعان من أشعة فوق الحمراء التي تنتجها الشمس، وهما نوع اليوفي أ UVA واليوفي ب UVB. وبينما تتميز الاشعة الأولى بالضرر، تتميز النوعية الثانية من الأشعة بكونها تسهم في تكوين فيتامين د في الجلد. وللأسف فان هذا النوع هو ما تسبب كريمات الحماية من الشمس الوقاية منه، فيما لا تستطيع كريمات الشمس إيقاف وصول الأشعة الضارة (ب) وما نريده هو التعرض لأشعة اليوفي ب المفيدة التي لا تدخل عميقا في طبقات الجلد، وتمتصها الخلايا الدهنية دونما أي ضرر للأغشية الجلدية.

معدل انتشار نقص فيتامين د حول العالم

تدل الاحصائية الحديثة لدول العالم من حيث انتشار حالات نقص هذا الفيتامين بين شعوبها، الى كوننا في الشرق الأوسط من أكثر الشعوب عرضة للنقص، و هو ما يدعو الى تسمية حالة نقص فيتامين د بالوباء الخفي أو الصامت.

أعراض نقص فيتامين د (البالغين)

- آلام بالعظام
- آلام وتقلصات بالعضلات
- ضعف بالعضلات
- عدم اتزان بالسير
- نوم مضطرب
كما وجدت الدراسات ان 93% من أسباب آلام العضلات و العظام المتفرقة في الجسم وغير معروفة السبب ترجع الى سبب نقص في فيتامين د.
قامت الاستشارية نادية العلي باعداد دراسة محلية تضمنت عينة كبيرة من رواد عيادات مستشفى الأميري . حيث قامت فيها بقياس مستوى فيتامين د في دمائهم، ومن ثم تقسيم النتائج الى (تركيز مثالي، تركيز كاف، تركيز غير كاف أو النقص) و هنا تبين ان أكثر الناس نقصا بفيتامين د هم من يعانون من هشاشة العظام.
كما هو موضح في الجدول الذي يضم بيانات العينة من مستشفى الأميري


لين أو هشاشة العظام

مرض لين العظام او هشاشتها مرض عظمي انحلالي يسبب ضعف العظام القوية ولينها تدريجيا، فيترك المصاب عرضة للكسور وخاصة في العمود الفقري والفخذ والرسغ التي تكون خطرة خاصة في كبار السن. بما قد يؤدي الى كسور في عظمة الفخذ والعمود الفقري والتشوهات. وتشير الدراسات الى ان نسبة 80% من الاصابات تظهر بين ذوات البشرة البيضاء اللاتي تجاوزن سن اليأس.

ما أكثر أنواع المرض شيوعا؟

النوع الاول:
هناك نوع مرتبط بانقطاع الدورة الشهرية عند المرأة والناتج عن توقف الهرمون الانثوي (الاستروجين) وهو اكثر الانواع شيوعا.. ويتميز بالتناقص السريع لكتلة العظم.

النوع الثاني:
المتعلق بالشيخوخة ويحدث في الاغلب بعد سن السبعين نتيجة الخلل في انتاج فيتامين D ونوعية الغذاء الذي لا يحتوي على قدر كاف من الفوسفور. ويتضاعف حدوثه عند النساء اكثر من الرجال.

النوع الثالث:
ينتج عن اضطرابات نشاط الغدة الدرقية أو نقص في هرمون الأنسولين أو تعاطي بعض الأدوية لفترة طويلة مثل الكورتيزون أو أدوية الصرع أو تناول أدوية الحموضة بشكل كبير كالمولكس وغيره.

عوامل الخطر

- قلة تناول الكالسيوم تؤثر على كثافة العظام وبخاصة أثناء فترة النمو الحرجة كسن المراهقة. فمن المعروف أن العظام أنسجة تتكون من البروتينات والكالسيوم، حيث ان 99% من الكالسيوم موجود في العظام. كما يحتاجه أيضاً القلب والأعصاب وغيرها.

- عامل الوراثة: وجد ان 75% من أسباب لين العظام وراثية. وقد أثبتت الدراسات أن اصابة شخص قريب وخاصة الأخت أوالأم تزيد من احتمال التعرض للاصابة.

- البنية الجسمية: وجد ان صاحبات البنية الضئيلة أكثر عرضة من السمينات، كما ان المرأة البيضاء أكثر عرضة من السمراء.

- الجنس: الاناث أكثر عرضة من الرجال. وبخاصة بعد انقطاع الطمث للسيدات. فيصيب امرأة من بين كل أربع نساء بعد سن الخمسين، وامرأة من كل اثنتين بعد سن السبعين، فيما يصيب رجلاً من كل خمسة رجال بعد سن الستين.

الفوائد الصحية لفيتامين د

1- العظام والعضلات

- لين او هشاشة العظام / الكساح: يقي ويزيد من كثافة العظام.

- الكسور: يقلل بنسبة 32- 58% من حدوثها.

- السقوط: يقلل من السقوط بنسبة72%، نتيجة لأثره في تحسين التحكم العضلي والعصبي.

- خشونة المفاصل: يقلل تطور الخشونة.

- العضلات: يحسن من كفاءة التنفس العضلي ويقوى عضلات الحوض ويحسن من مشاكل التحكم بالبول.



2- أمراض القلب والشرايين

- ضغط الدم : اثبتت الأبحاث أن هرمون Reninهو المؤدي لارتفاع ضغط الدم. كما أثبتت أن التعرض لأشعة UVB المفيدة لمدة تتراوح بين 6 و30 دقيقة، ثلاث مرات أسبوعيا ولستة أسابيع، يعمل على خفض ضغط الدم بحدود 6 mmHg. وهو ما يعلل زيادة الإصابة بارتفاع ضغط الدم في المناطق الباردة والشعوب التي ينخفض معدل تعرضها للشمس. والجدير بالذكر أن دراسة طبية وجدت أن تعريض المصابين بارتفاع ضغط الدم لأشعة فوق البنفسجية ب (الأشعة المفيدة) له دور فعال في تخفيض ضغط الدم. فيما لم يلحظ أي تأثير عليهم بعد تعريضهم لأشعة فوق البنفسجية أ.

- أمراض القلب: يقلل خطر الجلطات ويحسن من وظيفة عضلة القلب من خلال تأثيره الايجابي على امتصاص الكالسيوم.

- صحة الشرايين: يقلل من إفراز المواد المسببة لالتهاب الشرايين، ويزيد من سيولة الدم. والجدير بالذكر، أن نقص فيتامين د يزيد من تكلس الشرايين مثلما هو الحال عند زيادة نسبة الكالسيوم.
- الدهون: يقلل من الدهون الثلاثية (الكولسترول الضار) ويرفع تركيز الكولسترول المفيد.

3- أمراض المناعة الذاتية

السكري من النوع الأول: وجد الباحثون في دراسة كبيرة في فنلندا استمرت لمدة 31 سنة، أن الأطفال الذين تناولوا جرعات من فيتامين دال 2000 IU/D، انخفضت عندهم نسبة الإصابة بداء السكري من النوع الأول بنسبة 80%. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة لانسيت.

- السكري من النوع الثاني: وجد أن تناول 800 IU/D يقلل من خطر الإصابة بنسبة 33%. كما أكدت دراسة بريطانية أن تناول جرعات إضافية من الفيتامين يخفض خطر السكري بنسبة 30%، ويسهم في الحد من الخلل الذي يحدثه هذا المرض في جهاز المناعة.

- روماتويد المفاصل: يقلل عموما من الإصابة.

- مرض تصلب الأعصاب MS-Multiple Sclerosis: يقلل من خطر الإصابة بنسبة 40% عند تناول 1300-3800 IU/D. وهو ما يفسر زيادة نسبة الإصابة في المناطق الشمالية في الولايات الاميركية نتيجة بعدهم عن خط الاستواء، كما تزداد الحالات عند من ينخفض تعرضهم للشمس، فيما تزيد الانتكاسات بالشتاء، بما يتوافق مع انخفاض مستوى الشمس وتكوين فيتامين د.

- التهاب الأمعاء Crohn’s disease: فمن المعروف أن فيتامين د يعمل على زيادة مناعة الجسم عموما، والجهاز الهضمي خصوصاً. لذا العيش في المناطق الشمالية يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.
- يقوي المناعة بما يساعد في محاربة السل والدرن.

فيتامين د يتصدى لتيبس الأعصابMS
أفاد بحث طبي حديث بأن النساء اللاتي يتعاطين فيتامين «د» يقل لديهن بشكل ملحوظ خطر الإصابة بتيبس الأعصاب بنسبة 40%.

حبوب الفيتامين د للوقاية


فيتامين د لصحة الرئتين

توصل فريق من الباحثين في جامعة أوكلاند بناء على أبحاث أجريت على أكثر من 14 ألف شخص إلى أن الأشخاص الذين توجد في دمائهم نسبة أعلى من فيتامين د تكون رئاتهم تعمل بشكل أفضل، وقد وجد أن هذه العلاقة طردية، حيث ان صحة الرئة تزداد مع ارتفاع الفيتامين. وفي هذا قال د بيتر بلاك رئيس فريق البحث: «وجدت علاقة بين انخفاض مستوى فيتامين د في الدم وبين التوتر والسرطان ومرض السكري والآن أجد أن زيادة نسبة فيتامين د في الدم تؤدي إلى عمل أفضل للرئتين. وللتنويه، فقد وجدت الدراسات أن نسبة فيتامين د تقل عند من يدخنون أكثر من 20 سيجارة يوميا عن عدم المدخنين».

يحمي الخلايا من مسببات للسرطان

أظهرت دراسة لعلماء المركز الطبي لجامعة روشستر الأمريكية أن فيتامين د يقي من الإصابة بسرطان البروستاتا ومن الأورام الخبيثة عموما وذلك من خلال حماية الخلايا من الإجهاد التاكسدى الذي تسببه تكون المركبات الضارة بالجسم .
وأجرى العلماء اختبارات على خلايا البروستاتا البشرية واكتشفوا أن فيتامين د يرتبط بجين يسمىg6pd والذي يعمل على تنشيط إنزيمات معينة تزيل الشوارد الحرة والمركبات الضارة المسببة للإجهاد التأكسدى وتلف الخلايا . وهوما يدل على أن هذا الفيتامين يقي الخلايا الطبيعية الصحية، ويقلل من تفاعلها الضار مع الشوارد الحرة ( عوامل الاكسدة) ونفايات الجسم ، بما يمنعها من التحول إلى تلك الخبيثة.


الأدلة على أن فيتامين د يقي من السرطان

- كلما زاد مستوى فيتامين د قل معدل حدوث السرطان.
- فيتامين د يحد من نمو الخلايا ويقلل من نمو الأوعية الدموية المغذية لها.
- تزيد معدلات السرطان لدى كبار السن، ذوي البشرة السوداء، البدناء، ومن تقل لديهم القدرة على تكوين فيتامين د.
- تزيد معدلات السرطان لدى الذين يعيشون في المناطق الشمالية ممن يتعرضون للقليل من أشعة الشمس




نسبة عالية من فيتامين د في الدم قد تمنع تصلب الأوعية

قام فريق من مدرسة هارفرد الطبية بقياس مستويات الفيتامين عند عدد وصل إلى 7 ملايين جندي، ممن قدموا عينات من دمائهم إلى وزارة الدفاع الاميركية لمعرفة مدى تأثير فيتامين «د» على صحتهم. ولاحظ الباحثون أن نسبة الإصابة بتصلب الأوعية الدموية تنخفض مع ارتفاع نسبة الفيتامين في أجسامهم. ويمكن تعليل ذلك بكون فيتامين «د» من أهم العناصر المنظمة لامتصاص الكالسيوم في الجسم. وكما هو معروف فإن مرض تصلب الشرايين يرتبط غالبا بتراكم الكولسترول على جدران الشرايين وعملية تكلس الأوعية.
ومن جانبه، أشار الدكتور البرتو أشيرو الذي أجرى الدراسة، الى أن ذلك قد يدل على إمكانية تجنب كثير من الإصابات بتصلب الأوعية بواسطة زيادة مستويات فيتامين «د».

فيتامين «د» مهم للقلب

توصل باحثون إلى أن النساء اللاتي تجاوزن الخامسة والستين من العمر ويتناولن مستحضر فيتامين «د» أقل تعرضا للإصابة بأمراض القلب، كما تقل نسبة الوفيات بينهن بسبب تلك الأمراض بنسبة الثلث. وقد شمل البحث الذي أجري في جامعة كاليفورنيا الاميركية 9704 نساء بعمر 65 فما فوق، وكانت 4272 منهن يتناولن مستحضر فيتامين «د». ووجد أن خطر الإصابة بأمراض القلب كانت منخفضة بمقدار 31% لدى من يتناولن فيتامين «د»، مقارنة بمن لا يتناولنه. وفي دراسة أخرى، وجد أن من يعانين من مرض هشاشة العظام الذي يسببه فقدان عنصر الكالسيوم وفيتامين د، هن أكثر عرضة أيضا للوفاة من جراء أمراض القلب، مقارنة بغير المصابات بالمرض. وهو ما يدل على العلاقة ما بين الكالسيوم وفيتامين د وصحة القلب.
.


المصدر جريدة القبس الكويتية

physiosport

المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 28/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

معلومات هامه عن فيتامين  د  Empty رد: معلومات هامه عن فيتامين د

مُساهمة من طرف physiosport الثلاثاء يونيو 26, 2012 8:30 pm





يتم تخزين فيتامين د في الجسم البشري كما كالسيديول (25 هيدروكسي فيتامين د) والذي يحتوي على كمية كبيرة من توزيع ونصف عمر 20-29 يوما تقريبا. وعادة ما تستخدم مستويات مصل كالسيديول (25 هيدروكسي فيتامين د) لتشخيص جرعة زائدة من فيتامين د. في الاشخاص الاصحاء ، ومستويات كالسيديول عادة بين 32-70 نانوغرام / مل (80-175 nmol / L) ، ولكن هذه المستويات قد يكون ما يصل إلى 15 أضعاف زيادة في حالات تسمم فيتامين (د). مستويات المصل من هرمون منشط حيوي فيتامين (د) (1،25 (OH2) D) وعادة ما تكون طبيعية في حالات الجرعة الزائدة من فيتامين د. ، ولكن ينظر إلى هذا من قبل بعض الباحثين وعفا عليها الزمن وتقييدا ​​مفرطا.

تم إجراء تقييم للمخاطر 2007 من قبل اثنين من العاملين في الجمعيات التجارية الغذائية تكملة مجلس التغذية المسؤولة ، وزملائهم اللذين أعلن أنه لم يكن لديهم خلافات شخصية أو مالية من الفائدة. واقترحوا أنه ينبغي اعتماد 250 ميكروغرام / يوم (10000 وحدة دولية) في البالغين الأصحاء والحد الأعلى المسموح. في الفئران عن طريق الفم لاحظت وجود LD50 من 619 ملغم / كغم. وقد شملت جميع الحالات المعروفة سمية فيتامين د مع كالسيوم الدم تناول أكثر من 1000 ميكروغرام / اليوم (40000 وحدة دولية) إذا أخذ في محاولة لزيادة مستويات فيتامين (د) ومعظم الحالات المسجلة رسميا التاريخية لجرعة زائدة من فيتامين (د) قد حدثت بسبب التصنيع والحوادث الصناعية. في الولايات المتحدة ، أفيد جرعة زائدة من فيتامين د من التعرض من قبل 284 فردا في عام 2004 (سنة واحدة تم اختيارها عشوائيا) ، مما أدى إلى وفاة 1.

بعض أعراض سمية فيتامين (د) هي نتيجة لفرط كلس الدم (ارتفاع مستوى الكالسيوم في الدم) بسبب زيادة امتصاص الكالسيوم في الأمعاء. ومن المعروف أن فيتامين (د) سمية يكون سببا لارتفاع ضغط الدم. يمكن أن أعراض الجهاز الهضمي من فيتامين D سمية تشمل فقدان الشهية ، والغثيان ، والتقيؤ. وغالبا ما يعقب هذه الأعراض بوال (الإنتاج المفرط للالبول) ، عطاش (زيادة العطش) ، والضعف ، العصبية ، والحكة (حكة) ، والفشل الكلوي في نهاية المطاف. يمكن أن إشارات أخرى من أمراض الكلى بما في ذلك مستويات مرتفعة من البروتين في البول ، ويلقي البولية ، وتراكم النفايات في مجرى الدم أيضا تطوير. وأظهرت دراسة أخرى عن ارتفاع مخاطر الإصابة بأمراض القلب عند 25D الدماغية كانت أعلى 89 نانوغرام / مل. يتم التعامل مع فيتامين (د) عن طريق وقف سمية مكملات فيتامين (د) ، وتقييد كمية الكالسيوم. إذا كان يمكن أن تكون شديدة السمية مستويات الكالسيوم في الدم مع زيادة الحد القشرية أو البايفوسفونيت. في بعض الحالات قد يؤدي إلى تلف الكلى لا رجعة فيها. وفقا لبعض المصادر ، والإنتاج المحلية مع التعرض لأشعة الشمس لكامل الجسم ما يقرب من 250 ميكروغرام (10000 وحدة دولية) في اليوم الواحد.

وقد ثبت يغاندس VDR لزيادة نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية ، وتعزيز النشاط من أكلة الضامة. نقص فيتامين د يؤدي إلى زيادة خطر العدوى ، مثل الأنفلونزا والسل. في دراسة أجريت عام 1997 ، كانوا من الأطفال الاثيوبية مع الكساح 13 مرة أكثر احتمالا للحصول الالتهاب الرئوي من الأطفال دون الكساح.

آثار VDR - يغاندس ، مثل هرمون فيتامين (د) ، على خلايا - T تشمل قمع تنشيط الخلايا T وتحريض الخلايا التائية التنظيمية ، فضلا عن الآثار المترتبة على إفراز أنماط خلوى. VDR - يغاندس كما ثبت أن تؤثر على النضج ، والتمايز ، والهجرة من الخلايا الجذعية ، ويمنع العاصمة التي تعتمد على تنشيط الخلايا التائية ، مما أسفر عن الحالة العامة للكبت المناعة.

هذه الخصائص immunoregulatory تشير إلى أن يغاندس مع القدرة على تفعيل الصندوق الأسود ، بما في ذلك مكملات مع الكالسيتريول (فضلا عن عدد من جهري الاصطناعية) ، قد تكون لها تطبيقات السريرية العلاجية في علاج الأمراض الالتهابية (التهاب المفاصل الروماتويدي ، التهاب المفاصل الصدفي) ، والظروف الجلدية (الصدفية ، وتقران سافع) ، ترقق العظام ، وأمراض السرطان (البروستات والقولون والثدي ، وmyelodysplasia وسرطان الدم وسرطان الرأس والعنق الخلايا الحرشفية وسرطان الخلايا القاعدية) ، وأمراض المناعة الذاتية (الذئبة الحمراء ، مرض السكري من النوع الأول) ؛ الجهاز العصبي المركزي الأمراض (التصلب المتعدد) ، وجهاز لمنع زرع الرفض. مزيد من البحوث التي أجريت في عام 2009 يشير إلى أن فيتامين (د) مطلوب لتنشيط جين التوافق النسيجي (HLA - DRB1 * 1501) الضرورية للتمييز بين الذات والبروتينات الخارجية في مجموعة فرعية من الأفراد مهيئون وراثيا لمرض التصلب العصبي المتعدد. اقتراحات بأن النساء الحوامل اللاتي يتناولن فيتامين (د) أثناء الحمل ، وخاصة خلال أشهر الشتاء ، هو بداية لاظهار الجدارة للتقليل من احتمال الطفل MS النامية في وقت لاحق في الحياة.

سرطان

تم العثور على هرمون فيتامين (د) ، الكالسيتريول ، للحث على موت الخلايا السرطانية في المختبر '''' و ''في'' فيفو. ويعتقد أن النشاط المضاد للسرطان من فيتامين (د) من أن يؤدي دوره كعامل النسخ النووية التي تنظم نمو الخلايا ، والتمايز ، وموت الخلايا المبرمج مجموعة واسعة من الآليات الخلوية المركزية لتطور السرطان. قد تكون هذه الآثار من خلال بوساطة مستقبلات فيتامين (د) التي أعرب عنها في الخلايا السرطانية. وتبين من استعراض العلمية التي يضطلع بها المعهد الوطني للسرطان ان فيتامين (د) كان مفيدا في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم ، والتي أظهرت وجود علاقة عكسية مع مستويات الدم من 80 لتر / nmol أو أعلى يرتبط مع انخفاض خطر 72 ٪. ومع ذلك ، وجدت الدراسة ذاتها لا توجد علاقة بين فيتامين (د) وضع الأساس وعموما ''سرطان'' الوفيات.

وأظهرت دراسة أجريت عام 2006 باستخدام بيانات عن مرضى السرطان أكثر من 4 ملايين في الفترة من 13 بلدا مختلفا اختلافا ملحوظا في مخاطر الإصابة بالسرطان بين البلدان المشمسة وتصنف على أنها دول تصنف على أنها أقل مشمس لعدد من أنواع السرطان المختلفة. كما أشارت الأبحاث أيضا أن المرضى الذين أجريت لهم جراحة سرطان أو العلاج في الصيف -- وجعل ذلك أكثر الذاتية فيتامين (د) -- لديها فرصة أفضل للنجاة من السرطان الذين يخضعون للعلاج في فصل الشتاء عند تعرضها لأشعة الشمس أقل. خفض آخر دراسة أجريت عام 2006 وجد أن أخذ RDA الولايات المتحدة من فيتامين د (400 وحدة دولية يوميا) من خطر الاصابة بسرطان البنكرياس بنسبة 43 ٪ في عينة من أكثر من 120،000 شخص من اثنين من المسوحات الصحية على المدى الطويل. دراسة عشوائية شملت 1200 تدخل المرأة ، التي نشرت في حزيران 2007 ، بأن مكملات فيتامين (د) (1100 وحدة دولية (IU) / يوميا) أدت إلى انخفاض بنسبة 60 ٪ في الإصابة بالسرطان ، وذلك خلال المحاكمة السريرية لمدة أربع سنوات ، وترتفع إلى 77 تخفيض ٪ لتشخيص السرطان '''' بعد السنة الأولى (وذلك باستثناء تلك السرطان أكثر احتمالا أن تكون قد نشأت قبل التدخل فيتامين (د)). وقد أشارت الأبحاث أيضا آثار مفيدة على مستويات عالية من الكالسيتريول على المرضى المصابين بسرطان البروستاتا المتقدم.

وتم أيضا مستويات منخفضة من فيتامين (د) في المصل يرتبط سرطان الثدي تطور المرض والانبثاث العظام ، وقد ارتبطت الأشكال المتعددة من مستقبلات فيتامين (د) (VDR) الجين مع زيادة خطر الاصابة بسرطان الثدي. ويعتقد أن انخفاض قيمة التعبير الجيني VDR بوساطة لتغيير الغدة الثديية التنمية أو وظيفة ، وربما يؤهب لتحول الخلايا الخبيثة. كانت النساء مع الطفرات FOK1 متماثل في الجين VDR زيادة خطر الاصابة بسرطان الثدي مقارنة مع النساء اللواتي لم يفعل ذلك. كما تم FOK1 طفرة المرتبطة تناقص كثافة المعادن في العظام والتي بدورها قد تترافق مع زيادة في مخاطر الاصابة بسرطان الثدي.

كانت جمعية السرطان الكندية أول من يوصي ، في عام 2007 ، ان جميع مواطنيها الكبار البدء في اتخاذ 1000 (وحدة دولية) يوميا من فيتامين (د) خط العرض شمال البلاد كان عاملا في اتخاذ القرار ، وكذلك مجموعة متزايدة من الأدلة التي تبين الفيتامين من الفعالية في خفض حالات الإصابة بالسرطان.

الأمراض القلبية الوعائية

تشير البحوث إلى أن فيتامين (د) قد تلعب دورا في منع أو عكس مرض الشرايين التاجية. ويرتبط نقص فيتامين (د) مع زيادة في ارتفاع ضغط الدم والقلب والأوعية الدموية للخطر. تظهر العديد من الدراسات الرصدية هذا الارتباط ، ولكن لا معشاة أثبتت تأثير لمكملات فيتامين (د). آلية دقيقة لتنظيم القلب والأوعية الدموية لا تزال قيد التحقيق ، وتشمل إمكانيات تنظيم ضغط الدم من خلال نظام رينين أنجيوتنسين ، ومستويات هرمون الغدة الدرقية ، وتأثير مباشر على وظيفة عضلة القلب ، والتهاب ، وتكلس الأوعية الدموية.

وجد الباحثون انه عندما رصد مستويات فيتامين D ، وضغط الدم وغيرها من عوامل مخاطر القلب والأوعية الدموية من 1739 نسمة ، يبلغ متوسط ​​أعمارهم 59 سنة لمدة 5 سنوات ، على أن هؤلاء الناس لديهم مستويات منخفضة من فيتامين (د) لديهم مخاطر 62 ٪ أعلى من القلب والأوعية الدموية الحدث من ذوي المستويات العادية فيتامين (د). ارتفاع الدهون الثلاثية VLDL ، وضعف التمثيل الغذائي الانسولين كما تم مستويات منخفضة من فيتامين (د) المتورطين في ارتفاع ضغط الدم.

تقرير من الوطنية للصحة والتغذية الذي أجري فحص (المسوح) التي شارك فيها حوالي 5000 مشارك وجدت أن ارتبطت مستويات منخفضة من فيتامين د مع زيادة خطر الإصابة بأمراض الشرايين الطرفية (PAD). كانت نسبة 80 ٪ من PAD ارتفاع في عدد المشتركين مع أدنى مستويات فيتامين (د) (<17.8 نانوغرام / مل). النوبات القلبية الذروة في الشتاء وانخفاض في فصل الصيف في المناطق المعتدلة ولكن لا الاستوائية.

لم مسألة فيتامين (د) في صحة القلب بعد تسويتها. قد تمارس لحساب بعض الفوائد المنسوبة إلى فيتامين (د) ، لأن مستويات فيتامين (د) هي عادة أعلى في الأشخاص النشطين بدنيا. وعلاوة على ذلك ، قد يكون هناك حد أعلى وبعد ذلك تراجع الفوائد القلبية. وجدت دراسة واحدة بزيادة مخاطر حدوث أمراض نقص تروية القلب في جنوب الهند في الأفراد الذين كانت مستويات فيتامين D أعلاه 89 نانوغرام / مل. وارتبطت هذه الدراسة تقييم ما إذا كان انخفاض مستويات فيتامين (د) مصل مع جميع أسباب الوفيات ، والسرطان ، وأمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) معدل وفيات بين البالغين 13331 الاميركية المتنوعة الذين كانوا 20 عاما أو أكثر. جمعت مستويات فيتامين دال من هؤلاء المشاركين خلال فترة 6 سنوات (من 1988 حتى 1994) ، وتمت متابعة الأفراد بشكل سلبي على معدل وفيات خلال عام 2000.

من بين العديد من العوامل التي قد تكون مسؤولة عن تأثير فيتامين دي ليالي مفيدة واضحة على جميع أسباب الوفيات تأثيره على التيلوميرات ، وتأثيره المحتمل على تباطؤ الشيخوخة. تقصير التيلومير الكريات البيض هو علامة من علامات الشيخوخة. الكريات البيض طول التيلومير (LTL) تتوقع تطور الأمراض المرتبطة بالشيخوخة ، وطول هذه التيلوميرات يتناقص مع كل انقسام الخلايا وزيادة مع التهاب (أكثر شيوعا في المسنين). تشير البحوث إلى أن فيتامين (د) هو مثبط قوي للاستجابة proinflammatory ويبطئ دوران الكريات البيض.

وارتبطت أيضا أعلى مستويات فيتامين D مع طول التيلومير تعد الكريات البيض ، مشيرا إلى أن فيتامين (د) الاكتفاء قد تلعب دورا في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالعمر.


منقول

physiosport

المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 28/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى