lamsetshefa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟

اذهب الى الأسفل

العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟ Empty العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟

مُساهمة من طرف  الخميس يناير 26, 2012 1:22 am

العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟
القاهرة: زينب البدوي
طريقة طبية جديدة في العلاج بدأت تنتشر في أوساط الطب في مصر، يطلقون عليها العلاج بالهوميوباثي أو الطاقة الحيوية الكامنة في الجسم.
<p>حول هذه الطريقة ومدى فاعليتها، وكيفية العلاج بها، وهل تستند الى أسس علمية معينة استطلعت «الشرق الأوسط» آراء بعض المختصين في هذا المجال.
<p>فقال الدكتور سعيد عبد الحليم أستاذ ورئيس قسم الفارماكولجي بكلية الطب جامعة طنطا: إن العلاج بالهوميوباثي هو عبارة عن علاج بالطاقة المثلية أو المتجانسة أي بنفس أعراض المرض عن طريق تقوية مراكز الطاقة الحيوية بجسم المريض بواسطة طاقة حيوية متجانسة معه، والتي نحصل عليها من المواد الطبيعية المنتشرة حولنا (نباتية ـ حيوانية ـ معدنية) وتشجيع العضو المصاب في الجسم على افراز عناصر مناعية دفاعية ليساعد نفسه بنفسه على التخلص من العلة أو المرض الذي أصابه بدون أي تدخل كيميائي.
<p>وقد بدأ هذا النوع من العلاج في المانيا منذ أكثر من 250 عاما وأكتشفه عالم الماني اسمه هانمان عاش في الفترة من 1755الى 1843. وتوصل هانمان في حياته الى حوالي 100مستخلص، وبعد وفاته واصل العلماء والتابعون له أبحاثهم حتى وصلوا حتى الآن الى 5000 مستخلص وكلها تشابه صفات معينة، وهذه نقطة مهمة جدا في تطور علم الهوميوباثي لأن أيام هانمان كانت هناك عشرة أدوية تناسب علاج الحرارة أو علاج الأمساك أو أي نوع من المرض لكن عندما يكون هناك 20 دواء تكون الفرصة أكثر لاختيارات أكثر تناسب أو تماثل أشخاص أكثر لأن المرض المستحضر تماثل مؤثراته الشخص ليس على صعيد المرض فحسب، بل في كل صفاته ايضا، أي ان الطاقة الحيوية المستخلصة من النبات تماثل الطاقة الحيوية للشخص.
<p>وقد طرحنا مجموعة من الاسئلة على الدكتور عبد الحليم التي اجاب عليها:
<p>* ما معنى الطاقة الحيوية للشخص وعلاقتها بالمرض؟
<p>ـ الأعراض المرضية التي تظهر على الانسان هي أعراض رد فعله تجاه الطبيعة المحيطة به أي طاقته الحيوية الداخلية الكامنة في الجسم والتي تولد بها وتكون كامنة في البداية والتي ندافع بها ضد جميع مسببات الأمراض من البيئة المحيطة بنا سواء لرد فعل عقلي أو عاطفي أو جسدي وكلها تشكل طريقة كل انسان لرد الفعل، فكل منا له طريقة مختلفة عن الآخر في رد فعله تجاه اساءات الطبيعة سواء اساءات عاطفية أو عقلية أو جسدية، ويتخلص من تأثيرها عليه في وقت قصير ويظل سليم الصحة، ومع استمرار الاساءة وتكرارها وطول مدتها تضعف طاقته الحيوية وتستنفد أو تستنزف قدراتنا على المقاومة وتبدو علينا أعراض الأمراض المزمنة كل حسب طريقته في رد الفعل فمثلا من يواجه أزمة ما سواء في حياته الشخصية أو العملية أو الاجتماعية تظهر عليه أعراض اكتئاب أخرى إذا واجهها بضيق صدره أو تنفسه قد تظهر عليه أعراض الربو والحساسية وزيادة الشهية أو فقدانها، أو أعراض القولون العصبي أو آلام في المفاصل أو القلب أو الصداع أو الأرق وهكذا، ومع استمرار الاساءة تضعف طاقته الحيوية ويستمر عنده المرض ولا يستطيع التخلص منه ويصبح مزمنا، وهنا يتضح مفهوم «الهوميوباثي» أو الطب التجانسي أي أن الأعراض المرضية التي تظهر على الانسان ليست هي المرض نفسه ولكنها أعراض الطاقة الحيوية للجسم في مواجهة الاساءات الخارجية له من الطبيعة المحيطة به.
<p>* لكن ما هو دور الهوميوباثي في هذه الحالة؟
<p>ـ هو اعطاء الشخص المريض الطاقة المستخلصة من النبات بمعنى اعطائه طاقة حيوية متجانسة تماثل طاقته الحيوية في اسلوب مقاومته للاساءة، فتنشط طاقته تدريجيا حتى يتخلص من المرض والأعراض كليا ولا تعاد الشكوى منه ثانيا كأننا نقوم بشحن طاقته الحيوية للتخلص من المرض وليس كبته.
<p>* كيف نستخلص الطاقة الحيوية من النبات؟
<p>ـ الماء هو السائل الوحيد القادر على استخلاص الطاقة من المواد الطبيعية «نبات ـ حيوان ـ معدن» وذلك بالرج الشديد للمواد الطبيعية في الماء لدرجة عالية جدا معروفة في الكيمياء، فيقوم الماء بالاحتفاظ بتردد معين يمثل الطاقة الحيوية الموجودة في المواد الطبيعية.
<p>* كيف تفسر انتقال الطاقة الحيوية بين الكائنات بواسطة الماء؟
<p>ـ أن المياه بها قدرة على الاحتفاظ بالطاقة الناتجة عن أي مكون يختلط بها مثال ذلك لو قمنا برج نبات في الماء وجد أن ذرات الماء التي رج فيها هذا النبات تبدأ في الاهتزاز بتردد معين وتظل محتفظة بهذا التردد، وهذا التردد يمثل «الطاقة الحيوية».
<p>* ما هو اسلوب التعامل مع المريض وايجاد العلاج له بالهوميوباثي؟
<p>ـ يقوم الهوميوباثي المعالج بالجلوس مع المريض ويسأله أسئلة كثيرة عن كل شيء في حياته ليعرف ردود أفعاله العاطفية والجسدية والعقلية تجاه اساءات الطبيعة، مثل الرياضة التي يمارسها، وأنواع الأكل الذي يفضله أو لا يفضله، وحالته النفسية وتأثره بدرجات الحرارة وطباعه الاجتماعية في المنزل وعمله وطبيعته والشكاوى الجسمانية المتكررة، ومخاوفه ونومه ومواعيد استيقاظه باختصار، كل شيء عن تركيبته الانسانية والجسمانية وبذلك تكون عنده صورة متكاملة عن مستوى الطاقة الحيوية لديه، ثم اعطاؤه الدواء الذي يماثل طاقته الحيوية بالضبط. وكلما كان المستحضر يماثله تماما كلما كانت استجابة المريض أقوى والشفاء أسرع.
<p>* وما هي الأمراض التي نجح الهوميوباثي في علاجها؟
<p>ـ الهوميوباثي يعالج أي مرض يكون فيه للطاقة دور واضح جدا، الى جانب كثير من الأمراض المزمنة في جميع الفروع في الأمراض النفسية وأمراض المفاصل والحساسية والربو والصداع وأمراض الجهاز الهضمي والمعدة والقولون العصبي والتهاب الجيوب الانفية المزمنة والامساك المزمن والاسهال وآلام الظهر والروماتيزم وكلما كان العلاج مبكرا كان العلاج أفضل وأسرع.
<p>ولكن في بعض الحالات يعتبر الهوميوباثي علاجا مكملا مع الطب التقليدي مثلا لا يستطيع الهوميوباثي علاج الزائدة الدودية أو الفشل الكلوي، أيضا في بعض أمراض القلب مثل فشل عضلة القلب، أو انسداد شريان.
<p>ولكن أحيانا يفشل الطب التقليدي في علاج بعض الأمراض التي تكون مرتبطة ارتباطا وثيقا بالحالة النفسية للمريض هنا ينجح الهوميوباثي، أيضا يمكن الاستعانة بالهوميوباثي لمساعدة العلاج التقليدي مثال ذلك لو ان مريض أصيب بحادث سيارة وانكسرت ساقه وأصيب بتهتك في الأنسجة هنا الدور الأول للجراح لأنه سوف يصلح العظمة ويخيط الانسجة التي تهتكت لكن بعد ذلك هناك دور كبير جدا لقدرة طاقة الجسم الكامنة التي تساعد على التئام العظام والانسجة والجروح بشكل أسرع في فترة ما بعد العمليات الجراحية وهنا يأتي دور الهوميوباثي الذي يمكن استخدامه في علاج المرضى من كل الأعمار بشرط توفر قدر من الطاقة الحيوية لديهم.
<p>
<p>
<p>منقول



تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟ Empty رد: العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟

مُساهمة من طرف  الخميس يناير 26, 2012 1:26 am

HOMEOPATHIC MEDICINE
طـب الهوميوباثـــي


يحقق مجال الطب البديل تفوقا باهرا كسائل المجالات العلمية والتقنية ومن ضمنه اسلوب جديد في عالمنا العربي هو ما يسمى بطب الهوميوباثي وهو اسلوب علاجي قائم على المعالجة بمواد اذا ما اعطيت للأصحاء تسببت في ظهور نفس اعراض الامراض التي تعالجها عادة تلك الأدوية .

ويرجع الاساس لهذا النظام الى الطبيب اليوناني ابوقراط (ابوالطب) في القرن الخامس عشر حيث كان الاغريق اذا ما اصيب احدهم بالاسهال مثلا عولج بعقار مسهل باعتبار ان الاسهال هو التقنية الدفاعية المناعية التي اختارها الجسم للدفاع عن نفسه والتخلص من الميكروبات وليس ايقافه وهذا يؤدي الى زيادة في القوة المناعية ضد الميكروبات الا ان العالم المسؤول لارتقاء هذه الحقيقة وتحويلها الى منهج علاجي وعلمي هو الطبيب الالماني (صاموئيل هانمان).

ما هو طب الهوميوباثي ؟
الهوميوباثي هي كلمة مشتقة من اللغة اليونانية وتعني المعالجة المثلية أي المثل يعالج بالمثل ((LIKE CURE BY LIKE ويعني ان علاج مرض ما يتم عن طريق اعطاء المريض جرعات من مادة لو اعطيت لشخص سليم احدثت عنده اعراضا تشبه اعراض المرض المطلوب علاجه وقانون المثل يعالج المثل هو ما يستند عليه في التحصين ضد الامراض المعدية في بداية القرن التاسع عشرعندما وجد الطبيب البريطاني ادوارد جينز الحل بالتلقيح الذي يمنح الحماية بالتعرض لجرعة معتدلة من المرض المماثل مما قاد الطبيب الألماني صاموئيل هانمان الى أن علاج المثل بالمثل يتجاوز الأمراض المعدية وقد ساهمت تجاربه في التوصل الى أن العديد من الأمراض يمكن علاجها بمستخلصات المواد الطبيعية التي تسبب نفس الأعراض في الشخص السليم على سبيل المثال إن المادة القادرة على التسبب في احداث أعراض الحساسية بدخول كميات كبيرة منها إلى الجسم يمكن استخدامها لمعالجة هذه الأعراض وذلك باستخدام جرعات صغيرة جداً جداً من تلك المادة المحسسة. يتم ذلك عندما يتم تحضير الدواء بطريقة خاصة من تلك المادة حيث اكتشف دكتور صاموئيل انه كلما كان تركيز المادة الدوائية أقل كلما كان التأثير العلاجي أقوى واكثر امنا ولا يصاحبها اي اثار جانبيه.



إن أدوية المعالجة المثلية مصنوعة من النبات و المعادن و بعض المصادر الحيوانية حيث تحضر عن طريقة تخفيف المادة الدوائية التي لها الأثر الفعال في العلاج .

هنالك أكثر من 2000 دواء مثلي تنظمه ادارة الغذاء والأدوية الأمريكية FDA حيث تعمل هذه الأدوية على حث القدرة الذاتية للجسم على القيام بوظيفتها العلاجية وتشجيعه على علاج نفسه بنفسه.

كثير من المرضي الذين يعانون من مشاكل مزمنة يطلب من أصحابها التعايش معها وهنا يأتي دور الطب الهوميوباثي حيث ظهر أثره واضحا في المساعدة في علاج الكثير من هذه الامراض مثل الصداع النصفي، القولون العصبي ، الروماتويد ، آلام المفاصل والذئبة الحمراء كما يفيد طب الهوميوباثي في علاج الحساسية بأنواعها والحالات المزمنة والمشكلات الهضمية والنفسية والنسائية وأمراض الأطفال مثل التوحد وغيرها فهو طب لكافة الأمراض.

طب الهوميوباثي هو نظام طبي شامل وهو في تطور مستمر بحيث ينظر الى المريض كوحدة متكاملة فعند علاج علة ما يأخذ في حسبانه الجوانب العقلية والشعورية والجسمانية للمريض وينظر اليه بنظرة كلية متكامله لا يتجزأ حيث يقوم المختص بهذا المجال في الجلسة الأولى بطرح العديد من الأسئلة ليتعرف بواسطتها على التاريخ الصحي للمريض واعراض المرض والأحوال الشخصية والمزاجية والنفسية وما يحب وما يكره ويقوم بالاستعانه بالتحاليل اللازمة حتى يتمكن في النهاية من التشخيص السليم والوصول الى الدواء المثلي المناسب .


تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟ Empty رد: العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟

مُساهمة من طرف  الخميس يناير 26, 2012 1:30 am

مبادئ الهوميوباثي :

مبدأ العلاج بالمثل
علاج أعراض مرض معين ..بمادة ( نباتية ; حيوانية او معدنية ) تسبب عند الشخص السليم نفس اعراض هذا المرض

مبدأ خصوصية العلاج
كل وصفة علاج بالهوميوباثي هي خاصة بحالة مريض و لا يمكن تعميمها ...و هو ما يفسر اهمية مرحلة ملاحظة الأعراض التي تسببها مادة ما عند شخص سليم ...حيث يتم تطبيقها على شخص يعاني من نفس الاعراض كمرحلة ثانية

مبدأ استخراج الطاقة العلاجية
هو تمديد المستحضر مع الخض عدة مرات
التمديد بيحدد الأثر الدوائي (متل بالعلاج العادي بمضادات التهاب غير ستيروئيدية تكون مسكنات الم فقط او مضادات التهاب و هذا حسب الجرعة )
لكن هانمان تحدث أيضا عن أهمية خض المستحضر بعد كل تمديد و بدون اصطدام الجزيئات لا يكون الاثر العلاجي المرجو

هناك قائمة طويلة بالمواد المستعملة في الطب التجانسي ( اضغط هنا ) ...
اذكر منها مثال بسيط جدا
القهوة التي تسبب عند الشخص العادي –بجرعة عالية- الأرق ....هي علاج هوميوباثيك للأرق لكن بجرعة ضئيلة جدا أي بعد التمديد

الرأي و الرأي الآخر

الجدل القائم حول الطب التجانسي يطرح سؤالين :

  • ما مدى فعالية العلاج بالهوميوباثي ...و هل يفوق الأثر العلاجي عن اثر الدواء الوهمي –بلاسيبو-?
  • هل تملك المحاليل الدوائية الهوميوباثية –إن صح التعبير- الممددة ....أثرا بيولوجيا و الكيمياء علمتنا أن تمديد المحاليل –و بالأخص التمديد لدرجة كبيرة- لا يبقي من جزيئات المادة الأولية ?





يتبع



المرة الماضية توقفنا عند الجدل القائم حول الهوميوباثي و رح نحكي عند عدة نقاط لنفهم وجهة نظر كل طرف
مشكلة اجراء الدراسات

--من المفروض أن فعالية أي دواء تثبت بإجراء تجارب عمياء بمعنى انه يقارن الأثر الدوائي بأثر الدواء الوهمي بلاسيبو او دواء عادي بدون لا علم الطبيب و لا علم المريض
--المعالجين بالهوميوباثي يرفضون نتائج هذه التجارب سواء كانت ايجابية ( لصالح الهوميوباثي) أو سلبية لأنها لا تحترم مبدأ خصوصية العلاج
ليش
لأنو مبدأ التجربة العمياء يرتكز على تحضير مجموعة من المرضى لديهم نفس المرض مثلا مرضى ربو ; مرضى احتشاء قلبي ; بينما الهوميوباثي تعالج أعراض لدى المرضى و ليس مرض معين

--مبدأ تكييف العلاج حسب المريض هو محور المعالجة بالطب التجانسي بحيث لا يمكن – مسبقا- تحضير مجموعة من المرضى يتلقون نفس العلاج

لكن ممكن ان نقارن فعالية العلاج الهوميوباثي مقارنة بدواء وهمي ببلاسيبو بمعنى انو لدى مجموعة مرضى نترك المعالج يختار العلاج الهوميوباثي و بعدين نستبدله بدواء وهمي لدى عدد من المرضى بحيث يتم اختيارهم عشوائيا طبعا بدون علم الطبيب و لا المرضى

و لكي تكون التجربة ذات قيمة يجب إجراء التجربة على عدد كبير جدا من المرضى أكثر من العدد المعتاد في التجارب العادية ...مما يفسر صعوبة الدراسة

تضاربت نتائج الدراسات التي أجريت ; منها ما توصل إلى نتائج ايجابية و دراسات أخرى توصلت إلى أن العلاج الهوميوباثي لا يتعدى كونه علاج وهمي
مع الإشارة إلى أن الدراسات التي توصلت إلى نتائج ايجابية قد أجريت على عدد قليل من المرضى بالمقارنة مع عدد العينة في حالة الأدوية العادية
يعني حالة تشخيص خطأ واحدة من بين 10 حالات هي كافية لتغيير نتيجة الدراسة بعكس دراسة تجرى على ألف حالة

مجموعة باحثين من جنسيات سويسرية و بريطانية بإشراف الدكتور ايجينغ شانغ – كلية الطب الاجتماعي و الوقائي –جامعة برن –سويسرا حيث اجرو دراسة نشرت نتائجها في مجلة اللانست The Lancet
لا يوجد أي فرق بين فعالية العلاج الهوميوباثي و فعالية الدواء الوهمي بلاسيبو
هذه النتيجة لم يتفاجئ بها معارضين الهوميوباثي كما أكدت ذلك الأكاديمية الطبية الفرنسية في 2004

المؤكد من كل هذا الكلام ان البلاسيبو-الغفل- لم يعرف قبل الهوميوباثي و أن هانمان هو بالتالي مكتشف البلاسيبو

طيب هل ممكن انو فعالية الدواء الوهمي تصل لحد شفاء بعض الأمراض?


الجواب نعم

لان مجرد تقديم المستحضر على انو علاج بيعطي نتيجة ...مثلا في ناس إذا بدا تاخد صاد حيوي ما بترتاح إلا إذا اخدت اللي الحبة نصا احمر و نصا اسود ..مثال تاني: بيخف وجع الراس ع حبة الاسبيرين بظرف 10 دقايق بينما الاسبيرين لساتو بالمعدة ...و مبدأ البلاسيبو بيمشي ع الرضع و حتى ع الحيوانات
حتى الآن تبقى آلية عمل البلاسيبو مجهولة لكن في الهوميوباثي يضاف إلى ذلك أن الطبيب المعالج بالهوميوباثي يولي المريض عناية خاصة و ينشئ علاقة متينة مع المريض لذلك المرافقة الطبية تعزز فعالية العلاج

الهوميوباثي في العالم : تنتشر الهوميوباثي خصوصا في فرنسا ..موجودة بامريكا الشمالية و بالهند
في بريطانيا 5 مشافي تعالج بالهوميوباثي و 6 جامعات تدرس و تمنح شهادة (« Bachelor of Science ») رغم انو في معارضة للهوميوباثي
في اوروبا الادوية الهوميوباثية تحتاج إلى موافقة حكومية بالتسويق رغم غياب إجبار توفر دراسة سريرية –مثل تلك المطلوبة لتسويق الأدوية –كما أن الهوميوباثي مسجلة في الدستور الدوائي الأوروبي

هل للهوميوباثي مخاطر :
متل أي دواء ....الدواء الهويوباثي مخصص لعلاج أعراض معينة و أي استعمال خاطئ يعرض المريض للخطر
الخطر الهوميوباثي الأعظم يأتي من تأخير أو تجاهل العلاجات الدوائية المعتمدة عادة ....و غياب العلاج المناسب ينتج عنه خطر على صحة المريض






منقول


تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟ Empty رد: العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟

مُساهمة من طرف  الخميس يناير 26, 2012 1:34 am

HOMOEOPATHY

الهوميوباثي طريقة علاجية تعتمد على إعطاء المريض دواء محضراً بأسلوب خاص، بحيث أن هذا الدواء لو أعطي إلى السليم بجرعات عالية فإنه يسبب عنده نفس الأعراض المرضية الظاهرة عند المريض

في عام 796 ا م ظهر لأول مرة اسم الهوميوباثي في مقال للدكتور الألماني " صامويل هانمان " الذي يعتبر واضع الأسس والمبادئ الرئيسة لهذه الطريقة العلاجية .

وكان " هانمان " طبيبا اعتيادياً ابتعد عن ممارسة الطب لأنّه كان متضايقاً من شعوره بعدم الطمأنينة وهو يصف العلاج لأي مريض، فإنه لم يكن مقتنعا بأن الطب الممارس، وهو الطب المتداول، ينطلق من أسس ثابتة تجعل الطبيب يطمئن إلى أنه، بضمن معالجته للمريض، لن يسبب له مشاكل أخرى، هذا إذا استطاع علاجه أصلا . اشتغل بعدها بالكيمياء وكتابة المقالات الطبية لحاجته المادية، وكذلك بالترجمة إلى اللغة الألمانية من لغات عديدة كان يحسنها منها اللاتينية واليونانية والإنكليزية والفرنسية ولغتنا العربية .

الطريقة العلاجية :0

وقد أطلق الدكتور " هانمان" على هذا الطب الجديد اسم الهوميوباثي اشتقأمامن الكلمتين اليونانيتين ( OMEOS ) أي مشابه، و ( PATHOS ) أي معاناة . أي أن المادة التي يجب أن تعالج المريض في حالة معينة وتشفيه هي التي تنتج نفس المعاناة لدى الشخص السليم لو تناولها . وهناك شبه إ لى حد ما لهذه الفكرة مع فكرة التطعيم ضد الأمراض السارية مثل الجدري والثلاثي إلا أن التطعيم إجراء وقائي قبل الإصابة بالمرض أما هنا فعلاج لحالة مرضية موجودة، ولكل الحالات بلا استثناء .



أساسيات :
في عاالعلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟ Brows810 م ظهر كتاب لهانمان أحدث ضجة في الأوساط الطبية لاشتماله على نظام علاجي جديد كلياً وجذرياً وهو الهوميوباثي، واسم الكتاب ( ORGANONN OF THE ART OF HEALING ). وقد وضع فيه القانون والمبادئ التي يقوم على أساسها هذا العلم والتي كانت حصيلة عشرين عاماً من العمل المتواصل الدؤوب. وملخص هذه المبادئ هو :

1- يحصل الشفاء بتوافق مع قوانين معينة موجودة في الطبيعة .

2- لا يمكن حصول الشفاء خارج هذه القوانين .

3- لا وجود للأمراض وإنما هناك أفراد مرضى .

4- المرض يكون ديناميكياً ( متغيراً متحركاً ) بطبيعته، ولذا فالعلاج يجب أن يكون كذلك كي يصبح فعالا .

5- لا يحتاج المريض إلا إلى دواء واحد في أية مرحلة من مراحل المرض . ولا يمكن أن يحصل الشفاء إذا لم يتم تناول هذا الدواء المعين




الدواء الهوميوباثي :


أ- مصادره :

يستخرج الدواء الهوميوباثي من مصادر متعددة، إلا أن النباتات تشكل أكثر من 60 % من مصادره . وتستخلص المواد من أجزاء مختلفة من النبات، قشور وجذور وأوراق وأزهار وأثمار الأشجار والشجيرات والنباتات الأخرى . والمصدر الآخر الأملاح مثل فوسفات الكالسيوم وملح الطعام والذهب والفضة والبلاتين والكبريت .

ثم الحيوان، مثل حليب البقرة، وأصداف بعض البحريات، والصبغة الزرقاء من الحيوان البحري الحبار التي يقذفها عندما يتعرض له، ولسعات الحشرات، وفرو القطة، وشعر الحصان !.

والمصدر الآخر الأنسجة المريضة مثل تيوبركلنيوم المستخلص من قيح السل والذي يستعمل في علاج حالات مشاكل الصدر والحنجرة المتكررة . وهذا شبيه بعملية التلقيح في الطب المتداول .

والمصدر الآخر للدواء الهوميوباثي هو المواد المثيرة للحساسية عند بعض الأفراد مثل غبار الطلع الذي يثير حساسية الرمد الربيعي، أو غبار البيت الذي يسبب الربو .

وهناك الدواء الذي يصنع من الأدوية التي يصفها الطب المتداول . ويستفاد منها في علاج الآثار الجانبية لهذه الأدوية مثل حامض الساليسيليك الذي هو مادة الأسبرين . فإن الدواء الهوميوباثي المحضر منه يساعد على تخفيف الآثار الجانبية للأسبرين كالدوار ورنين الأذن . وهذه نماذج من المصادر التي يؤخذ منها الدواء الهوميوباثي، وكلها تستعمل ؟ تؤثر على أساس قاعدة معالجة الشبيه بالشبيه أي معالجة المريض بدواء يسبب أعراضا في السليم تشابه الأعراض التي عند المريض .


0
يمكن تلخيص مسؤوليات المريض بما يلي -


1 - تدوين الملاحظات المهمة عن ما يحس به قبل وأثناء العلاج . فإنّ الوصفة تتبدل كلها بتبدل الأعراض . والأعراض تتبدل أثناء العلاج . فلا بد إذاً من تسجيل كل التغيرات التي يحس بها المريض وإبلاغها إلى الطبيب .

2 - الصبر ! فإن المرض لا يذهب في لحظة ، كما أن الطب البديل ليس سحراً كما يتوقع منه بعض المرضى .



3- يجب عدم تعاطي الأدوية المتداولة لأنّها تعارض الأدوية الهوميوباثية وتقضي على فعاليتها ، إلاّ في الحالات الضرورية جداً وبعد استشارة الطبيب الهوميوباثي . وكذلك يفضل عدم شرب القهوة فهي مضادة للدواء أيضاً.

4- التعامل مع الدواء بعدم تعريضه لأشعة الشمس ، أو الروائح القوية كالكافور والنعناع .

5- أزمة الشفاء . وهي من أعظم مسؤوليات المريض إذ يمر بفترة أو فترات ، وخصوصاً في بداية العلاج ، تزداد فيها أعراض مرضه كأن تزداد الآلام أو الصداع أو التيبس المفصلي أو الأعراض الجلدية أو أي عارض منها .






منقول


تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟ Empty رد: العلاج بالطاقة الحيوية للجسم.. هل هو علم أم خرافة؟

مُساهمة من طرف  الخميس يناير 26, 2012 1:38 am

الهوميوباثي.. وسيلة علاجية لم يثبت العلم جدواها

المراجعة المنهجية لم تجد له تأثيرا حقيقيا في معالجة أي مشكلة صحية





الرياض: د. حسن محمد صندقجي
يُعد الهوميوباثي Homeopathy أحد أنظمة الطب المكمّل والاختياري complementary and alternative medicine، التي تترجم خطأ، وبشكل واسع، إلى اللغة العربية بعبارة الطب البديل substituent ومعلوم، عقلاً ولغة، الفرق بين معنى الترجمتين في التعبير عن مسمى ووصف تلك الأنظمة الطبية العلاجية.
والمعالجة بالهوميوباثي هي بإعطاء المريض الذي تبدو عليه أعراض ومظاهر ذلك المرض، جرعات قليلة ومخففة جداً من مواد تُؤدي، حال تناولها من قبل إنسان سليم، إلى ظهور أعراض مشابهة للتي تبدو على المريض الذي يشكو من ذلك المرض.

وبمراجعة نتائج الدراسات الإحصائية العالمية، فإن من الواضح أن ثمة إقبالاً محدوداً على المعالجة بالهوميوباثي في الدول الغربية. وبالرغم من هذا الانتشار المحدود، إلا أن دول أوروبا الغربية لا تزال المعقل الرئيس لهذا النوع من الطب، إضافة إلى بعض الدول الآسيوية كالهند وباكستان وبنغلاديش.

ووفق الدراسة المنشورة بالمجلة الطبية البريطانية، الصادرة عام 1994، فإن نسبة الإقبال على الهوميوباثي تبلغ في الدنمارك 28%، وفرنسا 32% وهولندا 31% والسويد 15% وبريطانيا 16%. وبحسب إحصائيات 2004 فإن الإقبال في بلجيكا هو حوالي 6%. أما إحصائيات عام 2005 الصادرة عن الولايات المتحدة، فإن الإقبال على الهوميوباثي انخفض فيما بين عام 1997 وعام 2002 من 3.4 % إلى 1.7 %.

* أسس للتقييم

* والأساس أن تخضع كل وسيلة من وسائل معالجة الناس للتقييم الموضوعي العلمي وفق منهجية تعتمد على إثبات التأثير ومعرفة الكيفية التي يتم بها وأمان الاستخدام، لأن الأصل في تقبل أي أنواع المعالجات للأمراض هو: هل نعتمد طريقة ما في معالجة «كل» الناس حينما يشكون من ذلك المرض أم لا؟ وبعيداً عن المعالجة المستمدة من المعتقدات الدينية، ومدى أهلية البشر للحكم عليها بالصحة أو الخطأ أصلاً، فإن هذا الأصل في تقييم الوسائل الطبية التي اخترعها البشر يتم عليها جميعها، وبدون تمييز بينها على حسب جنس أو نوع أو لون أو حتى رائحة ذلك النوع من الطب وأساليبه. وإن كان المصدر للطب غربياً أو شرقياً أو شمالياً أو حتى جنوبياً وسواء استعان ذلك الطب باستخدام الهواء، الماء، المعادن، المركبات الكيميائية، الحيوانات، الأعشاب، الفاكهة، الخضار أو أشعة الشمس، وسواء كان مسماه طباً حديثاً أو قديماً أو صينياً أو هندياً أو عربياً أو غير ذلك من المسميات التعريفية.

والهوميوباثي بالذات، اُخضع من قبل مخترعه، الطبيب الألماني، في أوائل لحظات ولادته للتجربة العلمية حول وجود أي تأثير له. وما قصة عقار الملاريا عنّا ببعيدة. كما أن الهوميوباثي تبنى الالتزام بتعليل ما تقوله، منذ اللحظات الأولى لولادة هذا النوع من المعالجات الطبية. وما كلام الطبيب الألماني في تكملة تلك القصة عنّا ببعيد أيضاً. لكن المستغرب هو ذلك الانفلات منقطع النظير الذي أصاب ذاك النوع من الطب، بعدما فقد واضعه ومخترعه السيطرة على إقبال دخول معالجين شتى للاستفادة منه بغية التصدر لمعالجة الناس والاصطباغ بلقب «مُعالج» كي يقصدهم الناس من كل فج قريب أو بعيد.

وحتى الهوميوباثي واجه مشكلة الأمراض المزمنة، وليس الطب الحديث فقط. ولمّا عجز أمامها أبو ذلك النوع من الطب، الطبيب الألماني، اخترع نظرية عفن الأبخرة miasm theory والعلاقة المغناطيسية magnet communication وغيرها من التعليلات النظرية الفلسفية التي لا يُمكن تقبلها اليوم على أرض الواقع العلمي الصلب، دونما إثبات حقيقي لوجودها، لأننا بدون ذلك سنُدخل الطب إلى عالم الأرواح وامتهان قوى ما وراء الطبيعة metaphysical pursuits وهلم جرا، ما قد لا تتقبله أو تتحمله وسائل الطب والمعالجة.

* دراسات عالمية

وأشارت دراسات المراجعات التي أجرتها مجموعة كوشران العلمية التعاونية البريطانية Cochrane Collaboration، المعمولة بشكل نظامي ومنهجي وفق أسلوب الطب المبني على الأدلة والبراهين العلمية evidence based medicine، حول طب الهوميوباثي، أن الأدلة العلمية غير كافية على إثبات جدوى هذا الأسلوب العلاجي في التعامل مع حالات الربو والخرف وبدء الولادة. كما أنها وجدت بأنه لا توجد أدلة على وسائل الهوميوباثي تمنع الإصابة بالإنفلونزا. وقالت دراسات المراجعة التي قامت بها هيئات علمية عالمية أخرى، بأنه ليس ثمة أدلة علمية كافية على جدوى الهوميوباثي في معالجة روماتزم المفاصل أو الوقاية من صداع الشقيقة أو ألم العضلات أو أعراض بدء سن اليأس.

ويقول المركز القومي للطب المكمّل والاختياري بالولايات المتحدة، التابع للمؤسسة القومية للصحة. وهو مركز علمي حكومي محايد، الآتي:

ـ «المراجعة العلمية المنهجية لم تجد أن الهوميوباثي له تأثير ثابت وحقيقي في معالجة أي مشكلة صحية». وهذا هو من أقوى وأدق وأوضح عبارات تقارير المركز القومي العالمي هذا.

ـ «نتائج كل الدراسات الطبية المنضبطة، التي تمت حول جدوى المعالجة بالهوميوباثي، كانت متناقضة، لأن بعضها يقول إن المعالجة بالهوميوباثي لم تكن أفضل من المعالجة بدواء وهمي مزيف placebo ، في حين أن البعض الآخر من تلك الدراسات قال إن النتائج أفضل من التي نتوقعها من تناول العلاج الوهمي المزيف، ما يعني أن المقارنة في تلك الدراسات لم تتم بين المعالجة بالهوميوباثي والمعالجة بدواء وهمي مزيف».ـ

«عدد من المفاهيم الأساسية لهذا النوع من المعالجة يتناقض مع أصول الكيمياء والفيزياء وغيرها من العلوم الأساسية».

ـ «إن من غير الجدير بالثقة أن تكون ثمة تأثيرات بيولوجية حيوية لدواء يحتوي على كميات ضئيلة للغاية، أو ربما لا يحتوي حتى على كمية جزيء واحد، من مادة العنصر الفاعل».

ـ «التأثيرات التي تُنسب لهذه المعالجات قد تكون نتيجة ما يُعرف بـ«تأثير العلاج الوهمي» placebo effect أو تأثيرات بلا صفة متميزة non-specific مشابهة».

ـ «هناك قصور كبير وواضح في عدم اختبار مدى الجدوى الفعلية لكثير من هذه المعالجات لأمراض يُزعم من قبل المعالجين بالهوميوباثي أنها تُفيد فيها. وإن كانت مفيدة في معالجتها، فكيف يتم ذلك؟» ـ «الافتقار إلى معرفة التفسير العلمي لكيفية تأثير استخدام معالجة ما، موجود في الهوميوباثي وغيره من أنواع المعالجات الأخرى. والإشكالية هي في تبني منطق أن العلاج طالما كان «آمنا ومفيدا»، فإنه ليس ثمة من داع لتفسير علمي».

وتقول الهيئة الحكومية للخدمات الصحية القومية في بريطانيا:

* ثمة أكثر من 200 دراسة أُجريت لتقييم جدوى معالجات الهوميوباثي، والعديد من دراسات المراجعة والتحليل لها. وبالرغم من كل هذه الدراسات فإنه لا يُوجد دليل إكلينيكي، طبي تطبيقي، على أن الهوميوباثي يعمل ويُفيد، وأن كثيراً من الدراسات التي قيمت الهوميوباثي وجدت أن الاستفادة كانت من نوع «تأثير الدواء الوهمي»، حيث ليست الفائدة ناتجة عن العلاج نفسه بل من مجرد القيام بـ«فعل تناول دواء».

* الأطباء والعلماء لا يقبلون بشكل عام المعالجة بالهوميوباثي لأن إدعاءات المعالجين به لم يتم إثباتها وفق معايير الطب الحديث والأساليب العلمية.





منقول


تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى