lamsetshefa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ما هي الطاقة ؟و أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟

اذهب الى الأسفل

ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ Empty ما هي الطاقة ؟و أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟

مُساهمة من طرف  الأحد مارس 04, 2012 11:49 pm

..ما هي الطاقة ؟و أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟

الطاقة ..هي موجات و ذبذبات كهربائية و كهرومغطاطيسية و حرارية وضوئية و صوتية الذي يتم التفاعل فيما بينهالتوليد حقل الطاقي داخل الذات و حول الجسم ،،،


نحن لا نتحدث عن الإنسان فقط ..بل عن جميع المخلوقات و الكائنات الحي .. لأن الطاقة هي المحرك الباعث للنشاط والحركة ..ولكن بطبيعة إختلاف التكوين الأصلي لكل منها فنجد إختلاف الكثافة وإختلاف الذبذبات من كائن إلى آخر ،،،


أما الطاقة الكونية ..هي ما أوجدها الخالق من حولنا لتمد جسمنا بما تحتاج إليه بشكل طبيعي من غير تدخل البشر إلا من عرف الطرق التي ممكن تجعلنا نستمد منها الطاقة بصورة منتظمة ودقيقه ...فيستمد من الطاقة الإضافيه التي تعينه على التغلب على أمو العصر الحديثه التي لطالما إتسمت بالسرعه في كل شيء وكان له بالغ الأثر على صحة الإنسان ،،،،


هذا كان تعريف بسيط عن حقيقة الطاقة ..ولكن الأهم هو معرفة حقيقة الطاقة بذواتنا وحول أجسامنا ،،،


لو تخيلنا الجسم المادي لوجدنا الدم هو السائل المحرك المسؤول عن نقل وتحريك الفتامينات و المعادن و الأكسجين بين الأعضاء وذلك أنه مكون من 3 أنواع من الموصلات المرئية :
الشرايين
الأودعية الدموية
الشعريات الدموية




أما بالنسبة للطاقة .. هناك مسارات تعرف بمسارات الطاقة ..تسري بها الطاقة و هناك نقاط وهمية داخل الجسم يتم التأثير عليها إما
بالأبر الصينية
الربت
التأثير عن بعد بالطاقة (( من جسم لي جسم ))






ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ CVS_03




ولكن قبل ذلك ..لو لاحظتم فأنا أقوم بالربط بين الجسم المادي و بين الجسم الأثيري مع ضرب الأمثلة ..برأيي هل الطريقه مثلى للشرح و إن شاء الله تصل الفكرة بشكل سليم ،،،


كما وضحت سابقا ً أن هناك مسارات و نقط وهمية داخل الجسم الأثيري تسير بها الطاقة ..لو أعدنا الصورة السابقه للمسارات لوجدنا فيها عدت أمور نستوضحها كالآتي :

هناك 3 أمور أساسية موضحة بالصورة ...
1- الخطوط المنتشرة في داخل الجسم .
2- النقط المنتشرة على كل خط .
3- الألوان التي تميز بها كل خط .

----------------------------------


أسئلة كثيرة كانت تراودني منذ بداية معرفتي بهذا العلم الواسع ،،،

ماذا يحدث لو حصل سد في هذه المسارات؟
وما السبب وراء السدود التي ممكن أن تتكون لا سمح الله ؟
وهل هناك علاقة بين إنسداد مسارات الطاقة في الجسم الأثيري بصحة الجسم المادي ؟
وهل المشاعر تؤثر على الأعضاء و هل الأعضاء تؤثر على المشاعر ؟
ما علاقة المشاعر أصلا ً بالطاقة ؟
-----------------------------
لقد قلنا أن الطاقة هي ذبذبات و موجات..هذه الذبذبات كل منها تحمل معها إما أفكار أو مشاعر ...وتتغير الموجات تبعا ً للمراحل التي يتغير الجسم الأثيري تبعا ً لها ..فهناك موجات أربع رئيسية : بيتا / ألفا / ثيتا /ديتا ..
وسيأتي الحديث عنها لاحقا ً ...


الطاقة تنقسم إلى نوعين و تتفرع لتصبح أربعة أقسام فرعية :
* طاقة إيجابية ....إما عالية أو منخفظة
* طاقة سلبية ....إما عالية أو منخفظة


///نوضح المثـــــــــــــال بالمقــــــــــــــال ///

أولا ً
((( طاقة إيجابية عالية )))
هي التي تكتسبها عمدا ً إما من خلال :
1- العبادات التي تتقن لدرجة أن قوة الخشوع والتدبر فيها يصل إلى مرحلة الألفا ،،،
2- التمارين المخصصة للشحن بالطاقة وهي دقيقه ومتعتمده من قبل الماسترز و المدربين الكبار ،،،

((( طاقة إيجابية ضعيفه )))
هي التي نكتسبها من خلال عدت أمور تمارس بشكل شبه يومي منها :
1- جلوسنا مع الأهل وشعورنا بالسعادة والراحة .
2- جلوسنا أمام الغروب و عيش لحظات التأمل و السكينه والهدوءة .


((( طاقة سلبية عالية )))

هي التي نكتسبها من خلال إنفعالاتنا للمواقف والحوادث التي تمر علينا وبشكل شديد..كالخوف أو الغضب مثلا ً :
عندما يكون هناك شخص مصاب بالفوبيا ((الخوف الامبرر))ولنقل من الظلام ويصعد الأصنصير ويتوقف عليه لإنقطاع بالكهرباء لفترة ..ما الذي سيحدث له ؟؟
سيصاب بالرعب و الخوف الشديد نتيجة تواجده بمكان مظلم ..وفه الشديد سيكسبه طاقة سلبية عالية ،،،


((( طاقة سلبية ضعيفه )))

هي الطاقة التي ممكن أن تكتسبها إما من الألفاظ الشفهية ..مثلا ً عندما يتلفظ عليك البعض ويقول : أنت جبانه أو أنتي خوافه أو أنت بطيئة إستيعاب !!

أو من المكان ..عند ذهابك إلى بيت يقام فيه مراسم الحداد ..ستكتسبين منهم طاقة الحزن والكآبة .. وهذا ما يسمى في علم الطاقة بطاقة المكان و سيأتي الحديث عنه لاحقا ً ،،،




*ما الفرق بين تأثير الطاقة العالية والمنخفضة سواء كان في الإيجابي أم السلبي عبر الزمن ؟


الأول وهو الطاقة العالية يكون تأثيره قوي وبشكل ملحوظ و يتراكم مع الزمن و تزيد معه الطاقة أكثر وأكثر ،،،

//// مثـــــــــــــــــــــــــال ////

بالنسبة للطاقة العالية الإيجابي عندما تقومين بعمل التمارين لمدة شهرين متتالين ..ستلاحظين أن القدرات بدأت تتضح وتقوى أكثر ،،،

أما بالنسبة للطاقة العالية السلبية هي عندما تكتسبين الشعور بالخوف ((الفوبيا ))وتعيشين حياتك من غير علاج ستبدأ الأمراض بالظهور كالضغط أو القلب أو ضيق التنفس وغيرها ..



أما الطاقة السلبية الضعيفة يكون تأثيره وليد اللحظة و بعدها يزول و بشكل سطحي ولكن كثرته أو الإستمرار عليه ممكن أيضا ً تسبب تراكم إذا ما تدارك ويعطي مفعول الطاقة العالية ،،،

كالذهاب إلى العزاء ..تكتسبين طاقة سلبية منخفظة ..والدليل أنك لو ذهبتي لتعزية جيرانك لفقداهنم لجدتهم التي لم تلتقي بها ق ولكن من باب الوقوف من الأخ المسلم في الضراء ستجدين نفسك حزينه و السبب خروج طاقة الحزن والكآبه منهم إليك ،،،

لذا أنصح كل من يذهب للعزاء بعد أن يرجع البيت بأن يقرأة سورة قرآنية أو أكثر أو يصلي ركعتين حتى يكتسب طاقة إيجابية و يتخلص من الطاقة السلبية التي إكتسبها من العزاء ،،،



* حسنا ً ..ما هو الرابط بين ما شرحته بسؤالي الأول وهو السدود التي تتكون في مسارات الطاقة ؟؟

الطاقة التي وهي الذبذبات المحمله بالأفكار والمشاعر و السلبية منها تصيب أجسامنا الأثيرية .. إذا تراكمت مثل ما وضحت سابقا ً ستعمل على سد مسارات الطاقة وهذا بسبب الأمراض نفسية بأنواعها وهذا بدوره يؤثر على الأجسام المادية فيصيبها بأمراض جسمية،،،


هناك طب يعرف بالطب الطاقي و هذا الطب يربط بين الأعضاء العضوية في الجسم المادي وبين المشاعر التي تؤثر على الجسم الأثيري ،،،





المشاعر تؤثر على الأعضاء ..والأعضاء أيضا ًتؤثر على المشاعر.. و كل عضو داخل الجسم مرتبط بعضو آخر.. الأول يكون مصمت والآخر مجوف.. ولأن الثاني مجوف فتأثر عليه الطاقه السلبية أولا ً قبل المصمت ... وإذا تأثر العضو المجوف كأنما جسمي يعطي تنبيه أن إذا لم تنتبه الآن وتعالج هذا العضو سوف يتأثر العضو الآخر.. وأقصد بالآخر أي العضو المرتبط فيه ،،،،

/// مـــثــــــــال ///


ولكل قبل الشرح ..هذه صورة توضيحية للأعضاء بالجسم المادي ،،،

القلب مرتبط بالأمعاء الدقيقة.. الأول مصمت و الثاني مجوف.. كلاهما مرتبطان بطاقة الفرح الزايد أو الفزع ،،،

قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( كثرت الضحك تميت القلب ))


الكلى مرتبط بالمثانية..الأول مصمت و الثاني مجوف.. كلاهما مرتبان بمشاعر الخوف ،،،

الرئتان مرتبطه بالأمعاء الغليضة.. الأول مصمت و الثاني مجوف.. كلاهما يرتبطان بالمشاكل النفسية وخاصة ً الإكتئاب ،،،


/// مثال ///

الأمراض النفسية تسبب ألم في الغولون وخاصة الإكتآب ،،،



الطحال مرتبط المعدة.. الأول مصمت و الثاني مجوف.. كلاهما مرتبطان بالقلق ،،،
// مثال //
في فترة الإمتحانات نشعر بأمل في بطننا ذلك بسبب بالقلق ،،،


الكبد مرتبط بالمرارة.. الأول مصمت و الثاني مجوف.. كلاهما مرتبطان بالمشاعر الزعل ،،،
في مثل يقول : (( فقعت مرارتي )) ..حتى أن الحريم إذا تزاعلوا مع أزواجهم يتحلمون يقولون
(( مرمرني حسبي الله عليه )))



أتمنى أكون وصلت الفكرة بشكل سليم وواضح ..وأعتذر عن الإطالة بالشرح ولكن حتى تصل المعلومه بشكل أفضل ،،،


بداية ً ..ما هي الطاقة ؟ و من أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟

أعود للسؤال الأول ..من أين نجدها ؟



هل سمعتم بــــ
قيافة الأثر
الفراسه
قراءة أفكار الآخرين
القدرة على التنبؤ بالمستقبل
القدرة على رؤية المخفي ...الجلاء البصري
سماع أصوات بمسافات بعيده ...الجلاء السمعي
شم رائحة شيء معين بمكان بعيد ...الجلاء الشمي



من أين لهم بهذه القدرات ؟.. أمــــــور لم نتعلمها بالمدرسة ؟


السؤال الأهـــــــــم لماذا يتميز بها البعض من الناس من غير تدريب أو تمرين ؟


قلنا سابقا ً أن الطاقة تنقسم بطبيعة المصدر المكتسب منه إلى إيجابي و سلبي ،،،

هذا يقودنا إلى حقيقة ..

أن الطاقة تنقسم بطبيعة تكونهاعند الإنسان إلى :

الطاقة الأصلية
الطاقة المكتسبة

************************


(((((( الطاقة الأصلية )))))

هي الطاقة التي يكتسبها الإنسان منذ بدأ خلقه أي ..منذ بداية تلقيح البويضة بالحيوان المنوي حيث يرث الإنسان من والديه أهم نوع من الطاقة حيث تحفظ في الكليتين بعد الولاده لتفيد في :
وظائف النمو
الوظائف الجنسية
النشاط والقوة والحيوية
صحة العظام
تغذية الدماغ

ولكن ..طاقة الإنسان الأصلية المكتسبة من والديه تتأثر بونع الطاقة التي إكتسبها من والديه ..سواء بالقوة أم بالضعف ،،،



((((( الطاقة المكتسبة )))))


هي الطاقة التي يكتسبها الإنسان من البيئة والتنفس و الغذاء والمكان حيث يحدث نوع من التكامل بينها وبين الطاقة الأصلية التي إكتسبها من والديه منذ بدأ خلقه ،،،


وبطبيعة الحال يتأثر الإنسان من الطاقة المكتسبة إذا كانت إيجابية أو سلبية ...

مثال : إذا تنفستي هواء غير نقي سوف تتضرر صحتك وهذا يعد طاقة مكتسبة ولكن سلبية ،،،


مثال : إذا تناول الإنسان غذاء صحي متوازن هذا يعد طاقة مكتسبة وهي طاقة إيجابية،،،



نستنتج مما سبق ...

أن الطاقة موجوده في أجسامنا منذ بدأ خلقنا في أرحام أمهاتنا ولكن ..تتأثر بما تكتسبه مما حولهاسواء بالإيجابي أو السلبي ،،،


ولكن هل يعني أن الإنسان إذا لم يرث طاقة قوية من أبويه أن لن يقدر على تطوير ذاته ؟


بالتأكيــــــــــــــد الجواب لأ ... لأن في كلا الحالتين الطاقة تعد مكتسبة ،،،



ولكن بعد قراءتي عن علم الطاقة ..دهشت لأمر ما ..أن نظرت الناس لمن يتميز بالقدرات التي ذكرتها أعلاه .. أنهم خلقوا بقدرات خارقة وهذا قدرهم و هم المميزون الفريدون من نوعهم ولا يمكننا أن نصل لما هو عليه من قدرات!!


أنا أعتقد جهل الكثير عن علم الطاقة وعن طبيعة خلق الإنسان ممن يمتلكون هذه النظرة السلبية الخاطئة هو السبب وراء تدني أسهم التفاؤل لديهم ،،،



الإنسان قادر على الوصول لأبعد ما يمكن توقعه ..بالإستعانه بالله وفهم طبيعة خلقه و ثقته بقدراته ،،،


--------------------------------------


ما هي النقاط الرئيسية التي يستند عليها علم الطاقة ؟؟
ماذا يعني ريكي ؟؟
و ما هي الشاكرات ؟؟
وما علاقة الشاكرات بمسارات الطاقة التي تحدثنا عنها في أول مشاركة ؟؟


أسئلة كثيــــــــــــــــــــرة ..و لي عوده للإجابة عنها بإذن الله ،،،،



سأقوم بنقل مقالة كتبتها الماستر د.مها هاشم عن هذا العلم و عن التجارب التي تم عملها و النتائج المترتبة عليها ،،،







قرأت مرة..أن الكثير من الإنجازات العظيمة تبدأ بحلم .. هكذا بدأت قصة الهرم..ففي أحد الأيام كان أحد ملوك الفراعنة وهو الملك خوفو نائماً وحلم بأنه داخل شكل هرمي كبير و بقي فيه..أستيقظ من نومه ..جمع المقربين من حوله و قص عليهم الحلم ..ولم يعرف بالضبط مالذي دار تحديدا بينهم ..كل ما هو أكيد أن الملك فيما بعد أمر أن يتم جمع العمال والتجهيز لبناء هرم ضخم يشرف عليه أفضل المهندسين ويكون مقبرة تناسب مكانة الملك..وتتالت بعدها الأهرامات الأصغر حجماً.. وبعد وفاة الملك ..تحقق حلمه وبقي داخل الهرم ..إنما لمئات السنين ..دون أن تتفسخ جثته..فقد حفظها الهرم من التعفن ليس هي فقط بل أيضا كل ما كان موجودا داخل الهرم ..ومن هنا بدأت الدراسات..



فقد أثبت العلماء أن الشكل الهرمي يساعد في علاج كثير من الأمراض و يحفظ الأشياء التي تتواجد تحته من الفساد لأنهيكون مجال مغناطيسي قوي بداية من قمته منتشرا إلى باقي أجزاءه ..وبالقياس وجدوا أن المجال المغناطيسي داخل الهرم يساوي 3000 جاوس (جاوس هو وحدة قياس المغناطيسية) بينما مغناطيسية الأرض هي 1 جاوس فقط ..والتي بدورها تحافظ على سلامة الإنسان بهذا القدر من المغناطيسية ..إذن مالذي يمكن ل3000 جاوس أن تفعل بجسد الإنسان؟ بالتأكيد تفعل العجائب..




كانت هذه من أول المعلومات التي قرأتها عن الهرم عندما كنت في السنة الثالثة الابتدائية فصنعت فوراً نموذجاً لهرم ورقي لم يكن يصمد أمام الصدمات و السقوط ..وبعدها بسنة حصلت على نماذج أهرام صغيرة نحاسية من الجيزة وكنت أضع حبات العنب وأنساها وعندما أتذكرها أجدها زبيباً وتلتها تجاربي الصغيرة آنذاك.. لم يكن مسموح لي وقتها أن أنام تحت هرم ..لكن الآن انام تحت هرم كبير من أضلاع خشبية كلما أردت ذلك..





طبعا الهرم يكون مفرغ وعبارة عن ثماني عصي طويلة وبينها مفاصل ويركب بزوايا محددة بحيث يشكل هرم ..وعندما تغطيه بغطاء من القماش يصبح شبيه بالخيمة.. وبمجرد أن تنام أو تجلس تحته تبدأ بتلقي الطاقة العلاجية منه ..ومداواة جسدك من أمراضه..




هذا بالإضافة لفوائد الهرم الأخرى..فيمكنك شحن الماء والطعام والكريمات والزيوت بالطاقة ..وستجد الفرق بعد فترات من تناول الأغذية التي بقيت تحت الهرم مدة .. في البداية ..وعند إستخدامه لأول مرة قد تشعر ببعض الخدر لأن جسمك لم يعتد بعد على سريان كل هذه الكمية من الطاقة لكن بعد مده ستشعر بأن صحتك تحسنت وأمراضك المزمنة خفت كثيراُ ..

جرب وضع مختلف الأغذية التي تفسد بسرعة تحت الهرم لترى أنها لا تفسد.. فقط يحصل لها تجفيف بسبب التبخر الطبيعي للماء..

حتى الأحلام..تصبح واضحة ومعبرة .. وتمارين الطاقة والتأمل تكون في قمة المتعة داخل الهرم..

أما المذاكرة والقراءة تحت الهرم ..لهم معنى آخر ..فالفهم والإستيعاب يزيدان بشكل ملحوظ رغم التعب والسهر .. ا

لأطفال الأشقياء كثيري الحركة يصبحون أكثر هدوءاً..

المرضى تحت الهرم سيرون الفرق في أيام قليلة .. ولكن يجب أن تكون معك بوصلة لتعرف إتجاه الشمال وتضع الهرم موجهاً نحو الشمال المغناطيسي بدقة شديدة.. لأن الهرم يبدأ بتكوين أقوى مجال مغناطيسي له عندما تضع أحد جوانبه الأرضيه بموازاه خط الشمال .. وعندما تجلس فيه يكون إتجاه وجهك نحو الشمال

جربت أيضاً أن أجلس بإتجاه القبلة ووجدت ذلك مناسباً أيضاً..



وإذا نمت تحته نم متجه نحو الشمال..ولكني أحيانا أنام ورأسي نحو الجنوب وقدماي نحو الشمال للتجربة وأجد ذلك لا يضر.. أيضاً لا تختار بوصلة عادية لأني لاحظت أن البوصلات المكشوفة والبسيطة جدا لا تكون دقيقة..أضع ثلاثة بجانب بعض وأجد كل واحدة تشير لمكان مختلف على أنه الشمال المغناطيسي..أختاروا البوصلة ذات الغطاء الجيدة الصنع ...



من التجارب الجميلة أيضا والتي يمكنك القيام بها في المنزل تجربة الآتي :


زرع نبته داخل الهرم وملاحظة نموها مقارنة مع نبتة من نفس النوع خارج الهرم ..ستجد سرعة نمو النبات داخل الهرم عن خارجه


وضع بعض أواني الطهي تحت الهرم لمدة وملاحظة سرعة نضج الطعام المطبوخ داخلها عندما تستخدمها فيما بعد.

وضع كوب من اللبن الحليب تحت الهرم وتركه لأيام لتعود وتجده جبن صالح للأكل (يفضل تغطية الإناء طبعاً).


وضع شفرات الحلاقة التي فقدت حدتها تحت الهرم ..بأن يكون رأسها بإتجاه الشمال وملاحظة رجوع الحدة إليها ..وذلك لأن الشفرات عموما تجمع بين جزيئات الجزء الحاد منها رواسب من جزيئات الماء نتيجة استخدام الشفرة لا يمكن أن تزال فيما بعد ولا تتبخر ..لكن بوضعها تحت الهرم تتفكك هذه الجزيئات وتعود للشفرات حدتها.



الإستمرار في شرب الماء الذي بقي على الأقل إسبوع تحت الهرم وغسل الوجه بإستمرار ..يؤدي هذا لتحسين الجلد وشده .


كل ما كتبته أعلاه جربته شخصياُ بالإضافة للعديد من التجارب الأخرى ولمست فائدته ولكن ككل شيء ..إذا زاد عن حده أنقلب ضده .. أي عندما تنام تحت الهرم يمكنك النوم ..يوم..يومين..إسبوع..أو حتى شهر ..لكن لا تزيد البقاء تحته لأن زيادة شحن الجسم بطاقة هائلة..شيء لا يتحمله الجسم..وقد يسبب أمراض..


بالإضافة إلى أن الهرم يسبب سيولة في الدم ويفعل حركة الدورة الدموية وهذا مفيد من ناحية ومضر من ناحية أخرى إذ يصبح بهذا غير جيد للحوامل ..وللمصابين بجروح نازفة لم تتخثر بعد..في حالة المصاب بجرح نازف يفضل أن يتخثر الجرح أولا ثم يستخدم الشخص الهرم لعلاج الجرح ..

وبالطبع يجب أن تراعي ألا يكون الهرم في غرفة كلها أجهزة كهربائية ويفضل أن تغلق جوالك ولا تضعه تحت الهرم معك لأنه يشتت طاقة الهرم ووجوده داخل الهرم قد يصيبك بالصداع الشديد .. المكان الذي تضع فيه الهرم يؤثر على الطاقة المنبعثة منه..


مثلاً ..عندك هرم..وضعته في غرفة فيها نباتات ونافذة تطل للخارج وفي الخارج أشجار وزرع..ستجد الطاقة المنبعثة من الهرم قوية.. ذات الهرم لو وضعته في غرفة بجانبه جوال وتلفزيون مفتوح وراديو مفتوح وأسلاك كثيرة ..لن تجد داخله الطاقة الكافية المفروض أن تكون فيه..



ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ 79804258tx4



ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ Pyramid2ua5





إرتبطت قيافة الاثر أو تتبع الاثر منذ القدم عند الباديه وذلك للتتبع أثار حلالهم وكذالك تتبع الحيوانات الشرسة وكذالك الصيد والفرائس

وهذا موضوع مفصل عن القيافة ..<< تحديدا ً لإختي كتاب 25 ،،،،


القيافة على نوعين: قيافة البشر..وقيافة الأثر



:: قيافة البشر ::
فهي الاستدلال بهيئات أعضاء الإنسان عما يريد كشفه، فكان الواحد منهم يستطيع أن يُلحق المولود بأمه ولو كانت مع عشرين امرأة.


:: قيافة الأثر ::
فهي الاستدلال بآثار الأقدام والخفاف والحوافر. وقد ذكر في هذا المجال ما يعد من المستحيلات، قالوا: إنهم كانوا يميزون قدم الرجل والمرأة والشيخ والشاب والأعمى والبصير...

ولقد تفرد العرب بشكل عام والبدو بشكل خاص بهذا العلم دون غيرهم من الأمم ولهم في ذلك مهارة عجيبة، لا يكاد يجاريهم فيها أحد معتمدين على الفطنة، ودقة الملاحظة والذكاء الفطري. واستطاعت المأثورات تخليد الوقائع بشكل يكاد يرقى في بعض الأحيان إلى مستوى الأساطير والخوارق.
ويحتل قصاصو الأثر في البادية مكانة عالية لما يقدمونه من دور كبير في استقرار المجتمع البدوي من خلال الكشف عن أسرار كل عمل أو فعل قد يلطخ به فاعله سمعة العشيرة، وهناك قصاصون مشهورون يقوم البدو باستدعائهم لتتبع الأثر حين تدعو الحاجة الى ذلك، وهم يتميزون بمهارات خاصة تمكنهم من أداء مهامهم بنجاح، وهي خاصة تعتمد علي قوة الملاحظة، والموهبة المكتسبة والخبرة والمتابعة المستمرة التي تبدأ منذ الصغر.

إن تعلق البدوي الدائم بديرته وارتباطه بعشيرته يدفعانه الى المحافظة على استمرارية الحياة بشكلها الطبيعي للحيلولة دون تعكيرها، فالبدوي يتفحص ديرته ليل نهار، فإن لاحظ أثراً غريبا تبعه حتى يكشف حقيقته، ومن هنا فإن قصاص الأثر، يعين الجهة التي جاء منها صاحب الأثر، كما يعين الجهة التي اتجه إليها بعد ارتكابه الجريمة.

وباعتبار أن البادية مقسمة إلى عشائر ولكل عشيرة منطقتها، فإن الجهة التي يتجه اليها الأثر تساعد في حصر المسؤولية بتلك لتبرئة ساحة بقية أفرادها. كما أن رمال الصحراء تختلف خاصة في ألوانها من منطقة إلى أخرى، لذلك فإن تعلق ذرات من هذه الرمال في حذاء صاحب الأثر تقوم دليلا على وجوده في تلك المنطقة.


:: أهمية قص الأثر ::

يعتبر قص الأثر من أهم الأساليب التي تؤدي إلى اكتشاف الكثير من الحوادث الغامضة في المجتمع البدوي، ومن الأسباب التي زادت في أهمية قص الأثر ما يلي:

1- طبيعة الأرض الصحراوية: إذ من السهل أن تترك حركة الإنسان أو الحيوان مهما كانت خفيفة أثرا واضحا على الأرض الصحراوية لأنها رملية بطبيعتها.
2- قلة السكان: إن قلة السكان في الصحراء يسهل ملاحظة أي أثر جديد فوقها كما يسهل ذلك على القصاص تتبع الأثر لمسافات بعيدة.
3- التخوف من الأثر الغريب: إن البدوي حذر دائم الانتباه لما يدور حوله، وهو يهتم بملاحظة الآثار الجديدة فوق أرض الصحراء، يدفعه ذلك الخوف من الخطر على نفسه او على أفراد عشيرته أو الخوف على مواشيه...


4- دفع الأخطار:كذلك يقوم البدوي بتتبع آثار الحيوانات المختلفة المفترسة كالضياع والذئاب من أجل القضاء لأنها تشكل خطرا على البدو ومواشيهم .

5- هواية الصيد:إن البدوي صياد بالفطرة منذ أقدم العصور، وهو يفاخر أبناء عشيرته بمهاراته في هذا الفن، ومن أجل ذلك يدقق في ملاحظة آثار حيوانات الصيد كالغزلان والوعول والأرانب وغيرها، ثم يقوم بتتبع آثارها لحصر المنطقة التي توجد فيها، وبعدها يختار الوقت المناسب لصيدها.

:: نماذج من قص الأثر ::

تبدأ مقدرة قص الأثر عادة بالتعرف إلى آثار أقدام الأهل والأصدقاء ثم أفراد العشيرة، وبعدها تتدرج في التعرف إلى آثار أقدام الآخرين الأغراب، ومن هذه الخاصية اشتهرت بعض العشائر بوجود عدد من أفرادها قد احترفوا هذا العمل بعد مران طويل وصبر وتجلد... والحكايات في هذا المجال اكثر من أن تحصى لكننا نذكر منها ما يلي:

يذكر أن أحد الأشخاص سافر ليلا إلى مضارب فريق آخر من عشيرته بقصد زيارة فتاة يحبها، وحين اقترب من البيوت تبعته الكلاب وتبعه أهل البيوت وبعدها رماهم بعدة طلقات من بندقيته فتركوه وعادوا الى مضاربهم أما هو فغير حذاءه بحذاء آخر ثم ذهب إلى عندهم من جهة أخرى مستفسرا عن أحوالهم فأعلموه بما حدث. وكان قد خبأ الحذاء الأول الذي كان يستعمله أثناء ذلك. وبعد مرور سنة على الحادث، بدأ يستعمل ذلك الحذاء، فتعرف أحد البدو على الحذاء وقال إن صاحب هذا الحذاء هو الذي جاء منذ سنة، وقد خاف من ذلك وادعى بأنه اشترى الحذاء جديدا من شخص لا يعرفه وقد بذل مجهوداً كبيرا حتى استطاع الإفلات.


:: قص آثار الحيوانات ::

لا يجد قصاص الأثر صعوبة في معرفة أثر الحيوانات بأنواعها فبعض قصاصي الأثر يميز بين أنواع الحيوانات تمييزاً يدعو إلى الدهشة: فهم يميزون:

آ- أثر الجمل من أثر الناقة على أساس:


1- أن قدم الجمل تنهب الأرض نهبا، بينما قدم الناقة تلامس الأرض بلطف، وأما الناقة الحامل فتكون مضربة بخطواتها.

ب- أما الأعور من الإبل فيميزه البدو سواء أكان جملا أم ناقة بناء على الأسس التالية:

1- طريقة السير: إذ إنه يسير دون تمييز إلى الجهة التي تكون باتجاه العين العوراء، ولذلك فإنه يمكن أن يطأ الحجارة أو الشجر أو غيرها دون تمييز.

2- طريقة الطعام: إذ إنه يأكل من جهة العين السليمة ولا يأكل من جهة العين العوراء.

د- أما بالنسبة للذئب فيميزون بين أثر الذئب أو الذئبة على أساس أن:

1- قدم الذئبة أصغر من قدم الذئب.
ه- ويميز البدو بين الغزال وهو في طريقه إلى المرعى، والغزال الذاهب إلى النوم، وكذلك الأرنب بالتدقيق في أثر سيرهما، وتمييز حركات السير والسرعة، وفيما إذا كان متثاقلا بسيره أم مرحاً سريعاً.المصدر: تراث البدو القضائي، محمد أبو حسان.


:: من هو الجفير..؟ ::

الجفير هو قصاص الأثر أو متتبع الأثر .
إنه بالمسمى العربي هو الشخص الذي يتقصى الأثر ... وهي هواية التعرف على آثار أقدام الآخرين والتي تنتشر بين القبائل العربية وبالخصوص البدوية منها ... وهي الصفة التي ينفرد بها سكان الصحراء الذين تنتشر مضاربهم في البراري حيث الرمال الناعمة والسواحل المبتلة رمالها بماء البحر .

كما أن الجفير يعتمد عليه في تقصي اثار الماشية التي تملكها القبيلة في حالة فقدانها في الصحراء ... بالإضافة إلى الاستعانة به في رحلات الصيد لدوره الهام في تقصي اثار الطرائد .

:: مواصفات الجفير ::

كان للجفير مواصفات خاصة منها ما حباه الله بها ومنها ما أكتسبه من الطبيعة ومنها ما تعلمة من الذين سبقوه في هذه المهنة .
1- فراسة العقل .
2- قوة الملاحظة.
3- الخيال الواسع.
4- الصبر.
5- الإلمام بالفروق بين الأثر.
6- اللياقة البدنية العالية .

:: كيف كان يعمل الجفير..؟ ::

أنطلق أحد البدو قديما في صحراء قاحلة يبحث عن جماله الضائعة وهو في رحلة البحث وجد أثرا للناقة وتمعن النظر في ذلك الأثر ثم قال :- هذه ناقة بعين واحدة وهي تحمل إمرأة حامل أو شيخا مسنا وهي كذلك مقطوعة الذيل .

كان مجرد تخمين لذلك البدوي القديم وبعد فترة من الطريق تحقق من كل ما خمنة حيث أنه وجد رجلا يبحث عن ناقة وإمرأة وقام البدوي بإكمال صفات الناقة وماتحمل فإستغرب الرجل الأخر منه وطلب منه الذهاب الى مضاربة وهناك طلب من الرجال الإمساك به ظنا منه بأنه سارق الناقة ولكنه قال بأن الناقة لم تسرق فهية متجهة غربا بقيادة إمرأة حامل فكيف عرف هذا الرجل عن تلك المواصفات !!!


2- وجد العشب الذي أكلتة الناقة وهيه جالسة من جانب واحد مما جعلة يخمن بأن الجانب الأخر لم تره الناقة وذلك لفقدانها إحدى عينيها .

3- وجد أثر ليد غارسة في الرمل بجانب ركبة الناقة وهذا ما جعلة يخمن بأنها إمرأة حامل أو أنه شيخا مسنا .

4- قال بأن الناقة لم تسرق لأنها كانت وحدها ولايوجد أي أثر لسارق .

فلكم أن تتخيلوا ذكاء هذا الجفير .

كان الجفير عندما يرى أثرا للخيل أو ناقة وبعدها يجد الخطوات إتسعت من ثم يجد وقفة مفاجئة بإنغراس الخفوف وتحويل الإتجاة الى اليسار أو اليمين .
يخمن من ذلك بأن هذا الخيل مطارد وهذا سبب تسارع الخطوات وربما ظهر له شىء مفاجأ وهذا ما جعلة يقف بقوة ويغير إتجاهه.
كان الجفير إذا وجد أثر الجمل منغرسا فالرمال عرف بأن هذه الناقة محملة .
وكان يعرف من الأثر سرعة الناقة وكم مضى على أثرها .

العوامل المساعدة على الإبداع في هواية تقصي الأثر :-توفر الوقت الكافي لممارسة هذه الهواية وذلك من خلال تواجد الرجل البدوي في الصحراء لحراسة ممتلكاته من الماشية أثناء فترة رعيها .

- طبيعة المناطق البدوية الصحراوية التي يعيش فيها البدوي ونعمومة رمالها التي تساعد بشكل كبير على وضوح الآثر .

- قلة المترددين على البيئة البدوية بجانب العدد المحدود لأفراد القبيلة الذي يشجع على التعرف والمقارنة والبحث .

- سير معظم الناس ان لم يكون اغلبهم بدون نعل او حذاء .
العوامل التي ساعدت على اندثار هواية الجفير :
- التطور الذي شهدته المنطقة والطفرة الحضارية .. بالإضافة إلى توفر أجهزة الشرطة ... بمعداتها المتطورة من مختبر جنائي ودليل البصمة ... فضلا عن الكلاب البوليسية المدربة على تتبع رائحة المجرم أو الشخص المطلوب .
- توفر العديد من الأحذية ... ناهيك عن كثرة الأماكن والوسائل التي تكمن الفاعل من الهرب والإختباء .







أحب التنويه على أمر مهم ..هو أن الهرم الطاقي ما هو إلا أداة كباقي الأدواة التي لها جانب سلبي و آخر إيجابي ،،،

و بطبيعة الحال فالإنسان يجب أن يثقف نفسه دائما ً و أبدا ً قبل الخوض في أي شيء ،،،

و كذلك الحال بالنسبة للهرم الطاقي ..


بالنسبة للإستفادة فلا يمكن حصرها بزاوية واحده إنما يعتمد على حاجة المستخدم ..

فالهرم إما يستخدم للشحن الشاكرات وبالتالي فتحها و هذا يعد باب مفتوح لأمرين ..

- العلاج من الأمراض النفسية و الجسدية .
- التمرين للحصول على القدرات الفوق حسية و ماوراء الطبيعة .


أو ممكن يستخدم لأغراض جمالية فقط



[tr][td class=hr colspan="2"][/td][/tr][tr][td colspan="2"]

لكل مادة تركيبتها الخاصة ..فشحن الماء يختلف عن شحن العشبة و يختلف عن شحن الكريم مثلا ً ..


لا يمكن تحديد الفترة الزمنية لشحن الماء تحت الهرم لأن قوة شحنه لا تعتمد على طاقة الهرم فقط بل على طاقة المكان و الليالي ..


ولكن بحسب التجربة فشحنه من 4-6 ساعات يعد وقت مناسب نوعا ماً ..

وبعد عملية الشحن يت شرب ملعقة واحده فقط و يفضل خلطها مع كأس ماء غير مشحون حتى تتوزع بشكل أفضل بالجسم ..


كمية الماء المشحون تتحدد بناء ً على طاقة الفرد نفسه ..

فالمبتدئين أمثالي لا يمكنهم شرب أكثر من ملعقة ..ولكن علماء الطاقة الكبار ممكن
يشربون كأس كامل مشحون من غير أن يتأذوا ..

طبعا ً ..هنا قد يتساءل البعض لماذا يضرنا دام أنه يحمل طاقة ؟!

لأن الجسم حتى لو كان سليما ً يحمل طاقة سلبية ..فعندما يشرب الشخص كمية كبيرة ممكن يحدث له إحتقان طاقي لعدم قدرة جسده المصاب بتلك الطاقة السلبية بتحمل الطاقة الإيجابية الكبيرة ..


أما الإنسان المريض فذلك أدهى و ألمر ..


بإختصار ..الماء المشحون أصبح مثل الدواء لا يجب على المرء أن يتناول منه إلا ما يتناسب مع حالته ..
و بصورة تدريجية أيضا ً ،،،



لكل ما قلته شرح علمي و لكنني لن أقوم بشرح الفكر بشكل علمي حتى لا تتعقد عليكم الأمور أكثر مما هي معقده



ولكنني سأقوم بوضع مثال تقريبي أستخدمه شخصيا ً لشرح الفكرة لكل من يسأل عن علم الطاقة
وعن الماء تحديدا ً ..




ما هذا يا ترى ؟



ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ 55619



:: إنه جهاز القلب و الرئه ::


إنه عبارة عن أداة تستخدم لإعادة شحن القلب و الرئه وذلك عن طريق صعق الجسد بالكهرباء !


الكهرباء التي ممكن أن تصعق الشخص عن طريق إمساكه لسلك مكشوف و تجفف الماء من جسده إلى أن يموت يمكنها أن تعيد الحياة لقلبه !!

و لكن الفرق أن الحالة الأولى هي تعريض الجسم للكهرباء عن طريق أداءة مصممة لنقل كمية محدده لإفادة العضو فيها ،،،


كذلك الحال بالنسبة للهرم الطاقي ..ما هو إلا أداة نقل للطاقة لتفيد الإنسان نفسه ولكن بجرعات محدده سواء على الجسد مباشر أو على المواد المراد شحنها وذلك تبعا ً للحالة الموجوده ،،،




القضية هنا ليست بنوعية المادة !!

إنما بكمية الجرعات التي يأخذها الجسد نفسه ..وهنا يكمن السر ،،،،



تجربة أخرى ::

إن الطاقة التي يجمعها الهرم الطاقي ليست محصورة داخل الهرم بل حواليه..

فلقد لاحظت إستمرار حياة النباتات من حوله في بيتنا ،،،


تجربة أخرى ::


هذه التجربة فرش ..اليوم بعد ما تغديت رحت جلست تحت الهرم ..لمدة 40 دقيقة تقريبا ً ..بعدها ذهبت لأصلي صلاة المغرب ثم خرجت مع الوالدة ..و إذا بي بعد ساعه بس أشعر بالجوع !



هضملي الأكل إلي كليته ..مع العلم إني كنت مكثرة عيش ..بس الحمدلله ،،،


هذا يعني : كل ما تشتهي فلن تسمن !



[/td][/tr]:: العلاج بنقاط الضغط (( شياتسو )) ::

هو العلاج من خلال الضغط والتدليك ((السياتشو)) لنقاط تمثل مناطق الطاقة فى الطب الصينى سواء على الجسم كله أو على الكفين أو باطن القدمين ((الرفلكسولوجى)) حيث أنهما يعكسان كل أجزاء الجسم وهى طريقة سريعة وآمنة وغير مكلفة تساعد فى علاج المرض أو على الأقل تساعد فى إزالة الألام المترتبة عليه بدون عقاقير أو أدوية .



:: مســـارات الكــف 1 ::


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ 1







(( الريفلوكسولوجى )) هو العلاج بردات الفعل الإنعكاسية هو علاج لأجهزة الجسم من الداخل ولكن عن طريق ريموت وهذا الريموت هو يديك وقدميك ..

هناك مثل صينى قديم يقول >> (( الإبتسامة تأتى من القدم )) يعنى أن كلما كانت قدميك بحالة جيدة إنعكس ذلك على صحتك وظهرت إبتسامتك وأضاء وجهك وهو بإختصار علم وفن تدليك اليدين والقدمين


تاريخ (( الريفلوكسولوجى )) ...
يمكن إعتبار أن علم وفن تدليك اليدين و القدمين ولد بمصر القديمة في العصر الفرعونى
فلقد وجد الباحثون فى قبر الطبيب الفرعونى الشهير (عن خم نهور ) لوحة منحوتة تصور عدد من الأطباء يعالجون ويدلكون أيدى المرضى وأقدامهم ولقد وجد منحوتا في أسفل اللوحة التى يعود تاريخها لأكثر من 2500 سنة قبل الميلاد عبارة ( لا تؤلمونى ) مما يدل على أن هناك عمل طبى ولكن بدون ألم وفى الطب الهندى القديم إعتمد المعالجون على تدليك بعض مناطق اليدين والقدمين وأماكن أخرى لتنظيم سريان الطاقة وفى الصين القديمة ومع العلاج بالإبر الصينية كان المعالجون يضغطون بشدة بالإبهام على مناطق محددة بالقدمين لتنظيم تدفق الطاقة بالجسم

الريفلوكسولوجى الحديث :-
كان أول ظهور للريفلوكسولوجى في أوروبا عام 1582 وعرف باسم (علاج المناطق )
وكان رواد البحث فيه هم الدكتور أداموس والدكتور أتاتيس
وليام فيتزجرالد :- Fitzgerald
يعتبر الدكتور ( وليام فيتزجرالد ) هو رائد الريفلوكسولوجى الحديث
وهو مدير قسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى (سان فرنسيس ) وتعرف على علم علاج المناطق أثناء زيارته لأوروبا
طور الدكتور فيتزجرلد علاج المناطق وبعد مرور فترة قام برسم خريطة عامة لجسم الإنسان
مقسمة إلى عشرة مناطق طولية منطقتين متساويتين بكل منهما خمس خطوط طاقة طولية
تبدأ من الإبهام بالقدم حتى الرأس وتعود مرورا بالساعد واليد
وبعد أبحاث عديدة أكد الدكتور فيتزجرالد أن الضغط على أماكن معينة باليدين والقدمين يخفف ألما موجودا في جهة مناظرة للجهة المدلكة
ولقد تعرض الطبيب الشهير لانتقادات طبية عنيفة جدا ولكنه كان مصرا على فكره ونظرياته
وكان يقول (إن عرض الموضوع ببساطة يغنى كثيرا عن محاضرة طويلة )

بورز وريلاى:- Bowers and Riley
إلتقى بعد ذلك الدكتور بورز بالدكتور فيتزجرالد ونشرا أبحاث طبية ومقالات صحفية كان مصيرها المهاجمة بعنف والتحقير من شأنها
كان من ضمن المتحمسين النادرين طبيب يدعى ريلاى قام بالدراسة والبحث والتعمق وأدخل طريقة جديدة سميت بطريقة ( الكروشيه )

يونيس إنجهام :- Eunice D. Ingham
تتلمذت يونيس على يد الدكتور ريلاى ووضعت تقنيات وطرق جديدة للعلاج
إستقالت من منصبها الطبى العام وأنشئت عيادة خاصة بها لاقت نجاحا كبيرا

دورين بايلى :- Doreen Bayly
إنجليزية تلقت علومها من يونيس في أمريكا وعادت لتشىء عيادة خاصة ومدرسة لتعليم الريفلوكسولوجى نجحت في ننشر هذا العلم ببلادها وبأوروبا كلها




:: مســــــارات القدم ::




:: مســــارت الكف 2 ::






تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ 2





تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
ما هي الطاقة ؟و  أين نجدها؟ وكيف نشحن ذواتنا بالطاقة ؟ Kadam



منقول و بالتوفيق


تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى